* تجاوز الهلال كل ظروفه وكل الإحباطات التي لازمته بعد الخسارة من أهلي شباب الإمارات وهزم الشباب منافسه على اللقب بخماسية تاريخية! * لا يمكن بخس الدور الكبير الذي قام به المدرب الوطني القدير الكابتن عبداللطيف الحسيني الذي كان محل الثقة وعند حسن الظن! * مواجهة الهلال والشباب كانت مثيرة وسجل فيها ستة أهداف للهلال منها نصيب الأسد عززت من صدارته وأكدت جدارته بها! * اللاعب الارجنتيني بانيغا يصنف على أنه من أفضل المحترفين الأجانب في الدوري السعودي إن لم يكن الأفضل لكنه غاب أمام الهلال وكان سيئا فنيا وزاد من سوئه طرده ولعب فريقه ناقصا بسبب الطرد! * الفارق بين هلال الآسيوية والهلال الذي لعب أمام الشباب أولا التهيئة النفسية والتكتيك الذي عمله الوطني عبداللطيف الحسيني بواقعية وعودة كويلار وجيوفنكو بجانب عودة روح البقية! * الأهلي عاد لمسلسل الخسائر المحلية وخيب ظن جماهيره ورئيسه الجديد بعد أن خسر من التعاون الذي لعب منقوصا بعد طرد الغامدي! * الفرصة مازالت متاحة للفرق الثلاثة الهلال والشباب والاتحاد في المنافسة على اللقب صحيح أن فوز الهلال قربه من اللقب لكن تبقى أربع جولات فيها 12 نقطة والوقت باكرا على تحديد اسم البطل! * من الكوميديا الجديدة المواكبة لمسلسلات رمضان الكوميدية قول المخذرف الرسمي أنه لن يشاهد المباراة والمفروض أن اتحاد اللعبة ألغى المباراة أو أجلها تطييبا لخاطره! * التعاون «سكري القصيم» انتصر بجدارة على الاهلي وألغى نظرية تأثير التوقف عليه وخسر الأهلي الذي لتوه عاد من الآسيوية بمستويات كانت مفرحة لجماهيره! *الجماهير الهلالية وعلى الرغم من فرحها بالخماسية في مرمى الشباب إلا انها تخشى على الفريق من تكرار نتائج الفوز في مباراة والخسارة في المباراة التي تليها! «صياد»