* المنتخب الأول يواصل انتصاراته ويتأهل للأدوار النهائية المؤهلة لكأس العالم والكل يدعمه إلا فئة قليلة من المشجعين والإعلاميين المتعصبين ما زالوا في غيهم وتعصبهم! * أي عقليات وأي برامج رياضية تلك التي ما زالت بضاعتها عقول خاوية لا تفهم في كرة القدم وأمورها الفنية ليسوا لاعبين ولا مدربين وهمهم ما زال لماذا يُضم لاعبو هذا الفريق؟ ولماذا يشارك هذا اللاعب؟ بينما هناك مدرب متخصص يتابع ويفهم ويختار الأفضل! * لكي تستمر انتصارات الأخضر ويتحقق مشروع التأهل والإنجاز التاريخي السادس للوطن لا بد من تدخل الجهات التي يهمها الأمر في وزارة الرياضة وأيضا هيئة الإعلام ليعيش الأخضر أجواء نقية وصحية وليس ثرثرة متعصبين! * مشكلة بعض القنوات التجارية أن مسؤوليها يعتقدون أنهم يقدمون إثارة لجلب المشاهد وهي في الواقع «بثارة» وكوميديا حصاد التعصب التي تحتاج إلى قرار حازم يعيد المشجعين لمدرج فريقهم! * استمرار بعض البرامج الرياضية على نفس النحو الذي يعرض هو تكريس لسياسة نشر ثقافة التعصب والاحتقان وبث الكراهية بين أبناء المجتمع واستمرارها له آثاره السلبية كمدرسة متعصبين تقدم كل يوم متعصبا جديدا وهنا يتحدث التكاثر وتصعب السيطرة! * انضمام المدافع سعيد المولد للاتفاق مكسب لفارس الدهناء فهو ما زال لديه الكثير وجاء كبديل للقميزي وسيلعب بعيدا عن الضغوط الكبيرة التي واجهها عندما كان في صفوف الأهلي! صياد