* ترجم تهديد حارس الشباب التونسي فاروق بن مصطفى للإدارة بفسخ عقده الأوضاع الإدارية غير المستقرة في النادي والتي تسببت في تأخير صرف مستحقاته وبقية زملائه ل15 شهراً هي مدة صعبة للغاية على لاعب محترف ينتظر استلام مستحقاته وأمامه التزامات مالية عديدة، وفوق ذلك تنفيذ بنود العقد. * بعد إحدى مباريات النصر في الدوري السعودي ظهر لاعب الوسط أحمد الفريدي، ووعد جماهير فريقه بأنه سيظهر بمظهر مختلف في المباريات التالية وينضبط في التدريبات لكنه أخل بوعده بعودته مجدداً لمسلسل الغياب وجعل نفسه عرضة لعقوبة إدارية جديدة. * حديث الأوكراني سيرغي ريبيروف مدرب الأهلي عن المهاجم عمر السومة وإشارته لرغبته بعدم الاعتماد عليه وهو اللاعب الذي جلب الانتصارات والألقاب في المواسم الماضية يؤكد أن في الأجواء الخضراء غيم بين الثنائي وأنه ليس هناك دخان من دون نار بعد أن سرت شائعات أن اللاعب يفكر بالرحيل. * يعيش الأهلي حالياً أجمل أيامه بمنافسته على ثلاث بطولات بفضل تواجد كوكبة من النجوم تحير المدرب فيمن يشرك وليس هناك فريق محلي يمتلك هجوماً نارياً مثل وصيف متصدر الدوري الذي لديه ثلاثة رؤوس حربة هم السومة ومهند عسيري ومؤمن زكريا وفي الأطراف أمهر المهاجمين اليوناني يوانيس فيتفا والبرازيلي ليناردو سوزا وعبدالفتاح عسيري وسلمان مؤشر ومن خلفهم وسط مكتمل يمثله الرباعي تيسير الجاسم وحسين المقهوي والتونسي أمين بن عمر ووليد باخشوين. * الأهلي ربما هو الفريق الوحيد بين فرق الدوري الذي لم يستخدم ورقة لاعب «المواليد» لأن لديه ترسانة نجوم تجعله لا يحتاج لإضافة أي عنصر لصفوفه، وهذا يؤكد العمل المميز للجهازين الفني والإداري والاحتياط لمختلف الظروف بدعم من الإدارة. * ربما يتم تجاوز عدم التعامل مع قصة القزع وانتشارها بين اللاعبين المحليين ورسومات «الوشوم» المشينة على أجسام الأجانب لكن أن يتم تجاوز وشم على رقبة لاعب القادسية البرازيلي بسمارك فيريرا والتي أظهرتها كاميرا المخرج مرات عدة، وأجمع المتابعون على أنها مقززة وتؤثر على الصغار فهذا خطأ يتحمله الاتحاد السعودي لكرة القدم وقبله إدارة القادسية التي سمحت للاعب بوضع الوشم على رقبته. * أصاب مدير الفريق الأول لكرة القدم بنادي الاتحاد محمد السليمان عندما اعترض على فكرة دفع مبلغ مالي كبير لإدارة الباطن لموافقتها على نقل مواجهة الفريقين في دوري الأربعة من كأس خادم الحرمين من الباطن إلى جدة وقال : «لاعبو الاتحاد أحق بهذا المبلغ خصوصاً وأن لهم مستحقات مالية متأخرة». * كم هي مقززة بعض البرامج، فيها تسطيح وإهانة للذوق العام، وخدش للحياء وتعويد لمن يشاهدها من الصغار على العبارات البذيئة وعدم الاحترام، وهذا الأسلوب ما هو إلا تعبير عن ضعف حجج المتحاورين، وعدم قدرتهم على الإقناع بالأدلة والبراهين والصوت الهادئ. Your browser does not support the video tag.