يا مساءَ الصمتِ مهلاً ما الخبرْ لم يعدْ للحب فينا من أثرْ كلما حاولت أن أكتبهُ تتلاشى فوق أوراقي الصورْ وإذا حاولتُ أن أكتمهُ رفضَ السجنَ بقلبي وانتحرْ مال هذا الحب لا يبقى هنا في حياتي مثلما باقي البَشرْ؟ ولماذا دائماً يتركني نائياً عني بحِلِّي والسفرْ؟ دلال راضي Your browser does not support the video tag.