اشعل المعسكر الذي أقره المدرب نبيل معلول للمنتخب التونسي بقطر ومباراته مع فريق الدخيل والهزيمة التي تلقاها عن طريق يوسف المساكني نار الغضب لدى عموم التونسيين على تجاوزات معلول الذي فرض أجندته القطرية وغلّب مصالحه الشخصية على حساب بلد وشعب وأقحمه في معركة لا ناقة له فيها ولا جمل، في وقت تجاهد فيه تونس للخروج من أزمتها الاقتصادية والاجتماعية وقد حذره رئيس جامعة كرة القدم بقوله" حذار من غضب التونسيين" من جهة أخرى انتهى مسلسل انتقال الظهير الأيمن للنجم الساحلي والمنتخب الوطني حمدي النقاز للزمالك المصري ثلاثة أعوام ونصف وبحسب ما يم تداوله في مدينة سوسة فسيحصل على امتيازات مالية أقل بكثير من التي روّج لها في مصر -150 ألف دولار- سنوياً وليس 250 ألف دولار وقالت المصادر: "اللاعب لم يتمكن من عرض عقده على محام تونسي بسبب مسؤولي نادي الزمالك الذين حرصوا على الفوز بتوقيعه بأي ثمن. من جهة ثانية أعلن النجم الساحلي عن عودة مدافعه السابق عمار الجمل (30 عاماً) وتجديد العقد مع فريقه الأصلي بعد تجربة غير موفقة مع نادي العربي القطري انتهت بفسخ عقده، وقبل بتخفيض شروطه المالية لوضع حد لبطالته الكروية. Your browser does not support the video tag.