*قال: إنه في سلسلة مقالاته أصيب بصدمة حضارية جراء القرارات الجديدة وتطرق للاعتذارات لكنه نسي أنه كان من المفترض أن يتصدر القلة التي اعتذرت وأن الكثير تضرر من تعصبه في الإعلام المرئي والمقروء وأنه قبل أسبوع فقط وفي زاويته كتب مقالاً مسيئاً ومليئاً بكل عبارات التعصب. * تظهر نسبة ال3 % التي استحوذ فيها النصر على مواجهته الخميس الماضي أمام الهلال ضعف الفريق فنياً وعدم قدرة عناصره على مقارعة لاعبي الخصم الذين تفوقوا بما نسبته 97 % حسب رأي النقاد والمحللين الذين تابعوا المباراة. *سياسة الانتقاء التي يتبعها المحلل التحكيمي الخبير محمد فودة لا تزال تقلل من شعبيته وتفقده ثقة الجماهير التي أصبحت تحلل الأخطاء التحكيمية بطريقة أفضل منه خصوصاً وهو يصر ويكابر ويضع نفسه الفاهم الوحيد في قانون التحكيم. * في تلك القناة المشكلة ليست أنها بحاجة لمن يذكرها بطرح برنامجها التعصبي السلبي فمسيروها لا يجهلون أنهم على خطأ بل يرون أنه الصح ويصرون عليه وحتى في موضوع استمرار الحكم المشجع هم يعرفونه جيداً لكنهم لا يرغبون في استبداله بمحلل تحكيمي متزن ومقبول لأن هذا الإجراء ببساطة يتعارض مع توجه القناة الهادم كما أن المحلل الذي عليه لغط في طريقته المحتقنة وتعصبه يواكبان فكر وتعصب بقية الضيوف. *استمر الشباب في عملية أهدار النقاط بالتعادل مع الفتح لكل فريق ولم يطرأ جديد على الأوضاع الفنية للشباب بعد أن تبدل المدرب وتغيرت الإدارة وبقي اللاعبون لم يتبدلوا ويسعدون جماهيرهم. *لا يزال القزع ظاهراً في الملاعب السعودية وبشكل مقزز ويتطلب تدخلاً عاجلاً من الاتحاد السعودي لكرة القدم والهيئة العامة للرياضة. *كان لاعب خط الوسط عبئاً على فريقه وكاد يتسبب في ركلة جزاء لمصلحة الفريق الخصم لولا أن حكم المباراة تجاهلها ويبدو أن الاهتمام بمظهر قصة القزع أشغلته عن تقديم المستوى المرضي لجماهير فريقه. «صياد»