* هجوم "الأخضر" الذي ننتظر منه العبور بالكرة السعودية ل"روسيا 2018" نايف هزازي من دون نادٍ، وناصر الشمراني يبحث عمن يرتدي شعار خلال الفترة المقبلة ومحمد السهلاوي غير مرغوب فيه في القائمة "الصفراء، فكيف يتعامل الهولندي بيرت مارفيك مع المرحلة المقبلة التي تحتاج إلى مهاجمين أكثر جاهزية. * الفراغ الإداري الكبير الذي تشهد الرياضة السعودية في اللجنة الأولمبية والهيئة العامة للرياضة ستدفع ثمنه رياضة الوطن مستقبلا خصوصا أن هناك العديد من الملفات لاتزال معلقة. * تكليف رئيس النادي -أي ناد- لمدة عام يعني تفاقم الديون في ظل عدم محاسبة قانونية للإدارة المكلفة الأمر الذي يؤكد ان بيئة الأندية السعودية لاتزال غير جاذبة وغير جاهزة لمشروع الخصخصة. *مشروع المديرين التنفيذيين في طريقه للالغاء بعد توقف العديد من مشروعات وخطط عدد كبير من الاتحادات الرياضية بسبب تغطية رواتب وامتيازات هؤلاء المديرين الذين لاعلاقة لهم بالرياضة لامن قريب ولامن بعيد. *لجنة الاحتراف مطالبة بحل عاجل لقرار تسجيل اللاعبين الهواة فالأمر فيه تلاعب كبير ومكشوف وسيعيد احترافنا للمربع الأول من خلال عودة عدد كبير من اللاعبين للهواة برواتب محترفين. * ترحيب الشارع الاتحادي بتكليف أنمار الحائلي لمدة عام جاء ليؤكد عزم الاتحاديين على المواصلة في مشروع عودة "العميد" الذي اطلقه الراحل أحمد مسعود وعدم القبول بإدارات الوعود والشيكات المفتوحة التي ادخلت النادي في نفق الديون المظلم. *من حق الفيحاء دعم صفوفه بلاعبين أصحاب خبرة يصنعون الفارق ف"دوري جميل" يحتاج نوعية خاصة من اللاعبين ولكن ليس بهذا العدد الكبير الذي سيدفع النادي ثمنه مستقبلا. * بكائيات البعض على الاستعانة بالحارس الأجنبي تصدر من معسكر واحد ربما يخشى فشل مخططاته التي كانت تهدف إلى الاستعانة بافضل الموجودين من الحراس المحليين، والمضحك أن هذه البكائيات يواكبها اتهامات صريحة واساءات غير مقبولة على وزارة الإعلام وهيئة الرياضة واتحاد الكرة أن يلتفت لها بحزم. * الكثير من الإساءات تحاصر الاتحاد السعودي لكرة القدم وفيها اتهامات صريحة يقف أمامها الاتحاد موقف المتفرج وهذا ربما جعل الكثير يتمادى خصوصا أولئك المتعصبين الذين تنطلق اطروحاتهم من قناعات غيرهم.