* من خلال المواجهات الآسيوية التي خاضتها الفرق السعودية الثلاثة الهلال والتعاون والاهلي لايزال الهلال اولاً في الشعبية الجماهيرية، إذ سجل حضور مباراته ضعف عدد جماهير الفرق الأخرى، وما يعيب لاعبيه أنهم لا يقدرون هذا الحضور ويصرون على الأداء العشوائي. * لم يتطور أو يتقدم خطوة إلى الأمام في مهنة الإعلام وظل "يلتهب" تعصبا، وسذاجة، ويعير الناس بكبر سنهم وهو الذي يكبرهم بعشرات الأعوام! * لم تكن عودة مدافع الأهلي معتز هوساوي بعد غياب طويل موفقة امام ذوب آهن أصفهان الايراني بعد أن تلقى البطاقة الحمراء التي احرجت فريقه لولا أن عمر السومة حسم النتيجة! * لم تقدم إدارة العلاقات بالهلال أو حتى رابطة مشجعي النادي أي تحفيز للجماهير كما تفعل بعض الفرق الأخرى التي تؤمن الحافلات وتنسق مع أعضاء الشرف لتقديم التذاكر المجانية لدعم الفريق؟! * من يفشل في لجنة سابقة في اتحاد كرة القدم ويرتكب خطأ فادحا لا يستحق أن يمنح الثقة من جديد ويكلف برئاسة أو إدارة لجنة مهمة. * خانت الخبرة طويلا لاعبي التعاون أمام استقلال ايران وهو ما جعل الفريق يخسر بأخطاء فردية ويضيع هجومه فرصا عديدة امام المرمى. * لأن اللون يمثل عقدة للمراسل الكوميدي حاول التذاكي واضحاك الجماهير وممارسة الكذب من جديد وربط لون السيارة الهدية بطرف مخالف للطرف الحقيقي الذي قدمها للحارس القضية الذي اساء له الخبر كثيراً من دون علم المراسل الساذج. * أصبحت بعض أعمدة ما يسمى بنقاد أشبه بأعمدة المشجعين في صفحات القراء، وما يكشف عدم تأثيرهم أنهم يكتبون بالمجان أعواما طويلة. * فرط الفتح في الفوز بنتيجة مباراته امام لخويا القطري ولم يحافظ على تقدمه بعد أن قدم نجومه مستوى مشرفا أكدوا فيه تطور الفريق كثيرا في الدور الثاني من "دوري جميل"! * ما أن هرب الحارس حسين شيعان من دكة احتياط الشباب يائسا من المشاركة وسط إحكام المخضرم وليد عبدالله على المرمى حتى تفاجأ بحلول وليد من جديد على الفريق. * يفضحون انفسهم من حيث لا يعلمون، والمضحك أن أحدهم تولى مهمة "التوصيل" وتقديم الدعم الذي يتم بطريقة خاصة وقد افصح عن ذلك من حيث لا يعلم. "صياد"