طير الفلا يتعب يغذي صغاره ربي تكفل في معوش المخاليق كم واحدٍ رزقه يجي حد داره ترى العزيمه ساسها بالتوافيق السعي مطلوبٍ وتلقى ثماره سبحان ربٍ علّم الطير تحليق يبحث عن المقسوم تالي نهاره ياللي تشوف الطير خذ منه تطبيق عبدالمحسن محمد المحيسن - رياض الخبراء يازين شوف الطير من بين الاشجار في غابةٍ مافيه حيٍّ سكنها ماداجها الدواج من كل الاقطار ولاطبها اللي قادمٍ من مدنها لاجيت فيها ناظرك بس يحتار والطير فيها آمنٍ لا نزلها قام يتكاثر مبعدٍ شوف الابصار ساكن بعالي ما يدور سهلها حمد عبدالله الوايلي - حوطة سدير سبحان مِنزل رحمِته مِلْهم الطّير مِمّا جمعْ بالعِشْ يطعِمْ إصْغاره وعن الخطر والشمس سيْل أو معاصير بين الكَربْ والليِّف مِختار داره الطّير مِتْصرّف كِذا والعَجَبْ غير إنسان عاقِل ما يحدّدْ مساره فهد عقيل الطويان- بريدة رحمة من المولى عطاها المخاليق للطير والإنسان وكل البهايم شف صورة العصفور ينشف لها الريق عبره من المولى لمن كان نايم وكل الطيور الصبح تسرح مطاليق وترجع بتالي الوقت معها الغنايم خالد ناصر المخيمر - روضة سدير ياليت من يقتدي بالطير الحرص واجب وزايد شان الام غير وحنانه غير ياليت من يفهم العنوان هذي حكم كم تبي تفكير ياما تعبوا لاجلنا ياخوان واللي سمعنا يجي تقصير خلوا التهاون مع الهجران محمد عبدالعزيز الخنيفر - أشيقر سبحان من يلهم صغار العصافير تفتح مناقيراً اذا حست بصوت تنطر طعاماً سايقه سايق الخير تطعم بحاقي لا مصلح لها بيوت حق التوكل يبن ادم مثل طير تغدو خماص وترجع بجوفها قوت سعود عبدالعزيز الهزاع - نعام الطير والله جماعه رحمومي يبحث عن المقسوم ورزقة عياله محدٍ يلومه يا عرب لو يحومي من شان قوة اصغاره اللي قباله عشّه مجود زين محدٍ يلومي من شان يحمي عياله باعالي جباله خليف فهيد الحربي - الرياض يا متعبٍ بالك بكثر التفاكير ما كلفت نفسٍ بغير استطاعه هذا دليلٍ في صغار العصافير وأمٍ تجاهد في حفاظ الوداعه الرزق مكتوبٍ ولا فيه تقصير لكن وين النفس ما به قناعه ونرجيك يامنشي السحاب المزابير بسيلٍ يسيل كل وادي وقاعه في باقي أيام الوسامي تباشير ولاغيرك احدٍ أمره بظرف ساعه يما حلى شوف الفياض النوواير وصوت الرعد والبرق يسبق سماعه سعد سهل المصارير - الخرج تغذي اعيالها سبحان خالقها هذا حنان امهم وانتم تعرفونه ياما تعبت لاجلهم والرب رازقها رسالةٍ وافهموا المعنى ومضمونه هذي عبر واضحه من يطبقها ياليت بعض الرسايل دوم تقرونه ريان محمد الخنيفر - الرياض نرحب بمشاركاتكم الشعرية وما تلتقطه عدساتكم من الصور الهادفة والطريفة على إيميل الخزامى: [email protected] ويا هلا.. صورة العدد السابق