حي من هذي مداهيله وداره عقب هجرٍ طال زرناها العَشيّه كبدي اللّي كن تصهرها الحراره يوم شفت الدار من عقبه خِليّه ودّي أبكي وأرخص الدمع بْغزاره مارخِفت مْن العرب تنقد عليّه الهوى قتّال لازوّد عْياره وْجَيّة الأطلال هي أكبر خَطيّه اختيار وتصوير – إبراهيم الجبر