اعتزال الحلو مناورة ام احباط القاهرة - مكتب «الرياض»، ناجي إبراهيم: جاء فشل نقابة الموسيقيين برئاسة الفنان حسن ابو السعود لمنع المطرب محمد الحلو من إعلان اعتزاله لتضيف فصلاً جديداً من الفنانين الذين يلجأون لهذه المناورات بهدف جذب الأضواء التي انحسرت. ومن جانبه قرر حسن أبو السعود تنظيم حفل فني في إجازة نصف العام بمشاركة عمرو دياب ولطيفة ولطفي بوشناق وعلي الحجار وتقرر أن يخصص نصف دخل الحفل للمطرب محمد الحلو والنصف الآخر لصندوق المعاشات في النقابة. جاء قرار الحلو حسب كلامه نظراً لفساد الذوق الفني ومساهمة الإعلام المصري والعربي في اذكاء هذه الحالة من الفوضى والتي تساهم بدورها في انحدار الذوق الفني.. وكان الحلو قد بدأ مشواره الفني عام 1980 حيث قدم أكثر من 22 البوماً غنائياً من أشهرها (عراف - اشكرك - مستحيل - يا قمر - القلب حب وتاه) وقال محمد الحلو انه سيتفرغ في المرحلة الراهنة لإنشاء مدرسة للغناء لاكتشاف المواهب الجديدة. يذكر ان الفنان هاني شاكر قد سبق محمد الحلو حيث أعلن اعتزاله ولم تمض أسابيع قليلة حتى عاد إلى الساحة الفنية وقد ساهمت الفرقعة الإعلامية لعملية اعتزال هاني في تسليط الضوء عليه لفترة من الزمن.. ليصبح التساؤل هل الاعتزال نتيجة احباط فني حقاً أم أنه مجرد فرقعة إعلانية؟! بطلة «فريسكا» تنفي خبر اعتزالها نفت الفنانة آثار الحكيم للمقربين إليها خبر اعتزالها الفن مشيرة ان هذه الفكرة لم تأت على خاطرها إطلاقاً فهي تحب عملها ولا تتنازل عنه إلا إذا شعرت أن أولادها في احتياج إليها. وعبّرت آثار عن دهشتها من هذا الكلام الذي تسمعه بين الحين والآخر كلما بدأت تصوير عمل جديد.. وقالت آثار الحكيم: ان الغيرة والحسد هما السبب الحقيقي للشائعات ولكن من الواضح ان هناك سببا آخر لإطلاق هذه الشائعة ومعروف ان الاتجاه السائد في التمثيل في الوقت الحالي هو العري وعدم الاحتشام. ومن جانبها فقد رفضت آثار هذا الاتجاه في أعمالها بل واعترضت عليه فأطلق عليها البعض ممثلة الخناقات فتمنى الكثير من المشجعين لهذا الاتجاه اعتزالها فأطلقوا هذه الشائعة متمنين أن تكون حقيقة لكن آثار نفت هذه الشائعة. كاميرون دياز تفوز بجائزة فن التجشؤ تقول الممثلة كاميرون داياز ان أفضل جائزة حصلت عليها في حياتها هي جائزة التجشؤ (اخراج صوت من الفم عند امتلاء المعدة). وقد شاركت نجمة فيلم «في حذائها» (In Her Shoes) في المسابقة التلفازية التي يتبارى المتنافسون فيها على الحصول على لقب صاحب أفضل جشأة. ونقلت عنها مجلة مور قولها: «ظفرت ذات مرة بجائزة نيكلوديون للتجشؤ.. وقد شاركت بالفعل في برنامج المسابقة». وأردفت قائلة: «لقد احتسيت مشروب الكوكا قبل الصعود على خشبة مسرح التنافس ثم انطلق من حلقي الجشاء مرتفعاً.. وأعتقد ان تلك كانت أفضل جائزة استلمتها في حياتي».