صدر لعبدالرحمن عبدالقادر فقيه كتاب بعنوان "لمحات من حياتي" الذي يقع في 372 صفحة عام 1436. يمثل الكتاب سيرة ذاتية للفقيه ضمن فيها حياته الدراسية ومسيرته العملية. يتضمن الكتاب أحد عشر فصلا: الحياة الدراسية، حياة العمل والدراسة، الحروب والتحديات، مرحلة مابعد الحرب العالمية، مرحلة صناعة الدواجن، شركة مكة للإنشاء والتعمير، مركز فقيه للأبحاث والتطوير، مرحلة المشاريع السياحية، مشروع تطوير جبل عمر، مدارس عبدالرحمن فقيه النموذجية، ومسك الختام. وقد قدم للكتاب صالح عبدالله كامل وقال عن المؤلف: "لقد كانت مفاجأة لي أن شرفني حين هاتفني طالبا تسطير تقدمة لهذا الكتاب، وهو القادر على تسطير تقدمات للعشرات من مثلي، ولكنها دأب الوجاهة وأخلاق الرجال، ووفاء الرفاق لرحلة عمر منحه الله فيها متسعا من الزمان ليرتوي وينهل من قدسية المكان بعدما أمسى الرجل حجرا من أحجار مكة كما يقولون، للتدليل على العراقة والتجذر وخالص الانتماء".