اطلعت على ما نشر في جريدة «الرياض» (المحليات) العدد 13624 وتاريخ 9/9/1426ه بعنوان - مدخل عفيف الشرقي يتحول الى مصيدة للمسافرين بادئ ذي بدء نقدر نحن المواطنين بمحافظة عفيف طرح جريدة «الرياض» ومتابعة كل ما يصب في مصلحة المواطن ونقدر جهود محررها النشط الأستاذ محمد الراشد والذي يبذل جهودا تقابل حقيقة من بعض المحسوبين على المجتمع بالجحود والنكران لشيئ في انفسهم، وفي العودة لصلب الموضوع (مدخل عفيف) يبرهن هذا التصرف من البلدية افتقادها للتخطيط في ما ينفذ على ارض الواقع، فالعشوائية عنوان بلدية عفيف ممثلا ذلك في المدخل الشرقي الذي هو حديث جميع المواطنين بمحافظة عفيف. ويبدو ان أكثر من 50 ألف نسمة على خطأ وبلدية عفيف هي الصح وان عدنا للتخطيط في المشاريع نجد ان الملايين التي تعتمد في ميزانية كل عام تذهب سدى وهم كل رئيس جديد هو تغيير رصيف الشارع العام أو تغيير الأشجار - من النخيل والعكس) انني بهذا التعقيب أناشد المسؤولين باسم اهالي محافظة عفيف للنظر الى محافظة عفيف وما يجري بها من عشوائية في المشاريع - فشوارعها أصبحت طرقا صحراوية بل الصحراوية أفضل بكثير.