وسط آثار الأقصر، وفي زفة بالحنطور، احتفلت عروس مصرية وعريسها البريطاني بزفافهما. وقد أتم البريطاني ميشيل جورج والمصرية ماري لوي طقوس زواجهما التى بدأت من أمام فندق الونتر بالاس التاريخي، مرورا بشارع كورنيش النيل وساحة معبد الأقصر الفرعوني وحتى كنيسة العذراء مريم، على أنغام الربابة والمزمار البلدي وفوق متن عربات الحنطور، ليجول موكب العروسين وسط تصفيق المارة من المصريين والسياح. وكان الزوج البريطاني حضر إلى القصر محاطا بأفراد عائلته وكذلك فعلت الزوجة المصرية، ليتمما وزواجهما في حفل مبهر وسط حضور الأقارب والسياح.