وجودي على نجد العذية تعدى الحد ألا واعذابي يوم وجدي بلغ حده أعنّز على احلامي .. واعد الليالي عد ولا فادت احلام المعنّى ولا عده انا باغترابي مثل رجلٍ رماه المد بعد ما خذاه البحر في جزره ومده يصارع عباب البحر يومين لين انهد ورماه البحر للشط واعضاه منهده وانا من رجالٍ للملا ماتبوح بسد لكن الغريب يبوح في غربته سده تصبرت لين الشوق وسط الضمير اشتد ألا لارحم شوق الفتى ساعة الشده صحيح إن مزحه مزح.. لكن جده جد يخلي البنادم يسكب الدمع من جده يسريه شوقه يم من خصهم بالود ولا يفقد ابن آدم سوى من هو يوده الا ياسحايب زوري ديار ترف الخد وعني ياقطرات المطر قبلي خده