ليس من المستحيل أن ينجح الكابتن سامي الجابر في مهمته التدريبية وهو يقود الفريق الهلالي المرصع بالنجوم والذي يحقق البطولات حتى وهو بعيد عن مستواه وبالرغم من أن الكثيرين يرون بأن المهمه أكبر من سامي الجابر كمدرب إلا أن نجاح العديد من اللاعبين الذين لم تكن لهم قيمة فنية كلاعبين يجعل من نجاح الكابتن سامي الجابر أمرا واردا بل ومحتملا خصوصا إذا ما عرفنا أن الجابر رجل ذكي ومميز في علاقاته وهو الأمر الذي خدمه كلاعب وسيخدمه كمدرب سنه أولى تدريب بل أن هناك من يقول بأن خبره الجابر السابقه في تدريب فريق نسائي إن صحت تلك الأقوال بالإضافة إلى رحلته التدريبيه كمتدرب في أوكسير ستضيف له الشئ الكثير تمنياتنا للجابر بالنجاح في مهامه التدريبيه وفالك التوفيق يأ أبو عبدالله .