يرى الكثيرون أن الخروج المهين للمنتخب السعودي من كأس الخليج وقبل ذلك من التصفيات المؤهلة لكأس العالم وما سبقها من البطولات ما هو إلا تأكيد على فشل هذه الجيل من اللاعبين السعوديين وهو بالتالي صك براءه للمدرب العالمي ريكارد الذي قاد أعتى فرق العالم ( برشلونه ) وهو صك براءه للمدرب الوطني ناصر الجوهر ويؤكد الكثيرون أن آخر الأجيال المحترمه هو جيل 94 وهو الجيل الذي كان أبرز لاعبيه فؤاد أنور وسعيد العويران .. بيننما يرى الكثيرون أن بداية تدهور الكرة السعودية كان ببزوغ اللاعب سامي الجابر وجيله المتمثل في الشلهوب ومن هو على شاكلته ..ويرون في هذا الجيل ( الحالي ) إمتداد لجيل سامي الفقير فنيا ومهاريا ويستعيد المشجعون السعوديون قامات ونجوم كبيرة كماجد عبدالله وصالح النعيمه ومحمد عبدالجواد وأحمد جميل وعبدالله سليمان ويوسف الثنيان وعدد من العمالقة الذين كان آخرهم محمد الدعيع . فيما يرون أنه لاوجود لنجوم حاليا وأن معظم من يرتدون فانيلة المنتخب ( لاعبي أندية ) ويبرزون مع أنديتهم فقط وبالتالي غير قادرين على تقديم شئ للجماهير المتعطشة لعودة شهر عسل الكرة السعودية وهو ما يستحيل مع هذا الجيل حتى لو أحضروا أعتى مدربي العالم .