لم تكن جملة القرارات التي صدرت في بيان هلالي تم على إثره إيقاف عدد من لاعبي الهلال إلا مؤشر يؤكد ما يتداول عن ضعف شخصية الكابتن سامي الجابر الذي لم يقدم حتى الآن مايشفع له في منصب الإشراف على كرة القدم فيما يظل الأمير الخلوق عبدالرحمن بن مساعد غير قادر على السيطرة على البيت الهلالي الذي يعاني من إنفلات وتسيب لذلك كان التوجه الصحيح بالبحث عن مدرب قوي الشخصية يعيد الهيبة للكيان الهلالي الذي يضبط إيقاعه حاليا الأمير عبدالله بن مساعد الذي يدعم تواجد الأمير الشاعر عبدالرحمن بن مساعد فمسلسل عزيز الذي أصبح فضيحة تتناقلها المجالس في ظل عبثه بالهلال والهلاليين غير بعيد عن المشهد الرياضي فيما يقف سامي الجابر عاجزا عن السيطرة على منظومة الفريق ليلعب الدور الأكبر في إحتواء مشاكل اللاعبين وتنظيم أوضاع لاعبيه الكابتن محمد الدعيع الذي ساهم ويساهم في حل الكثير من المشاكل التي يعجز عنها الجابر وبن مساعد .