لم يكتف محترف نادي الاتحاد اللاعب الغيني المهاجم المجدد معه قبل أيام معدودات بالإنذار الشفهي على جرم ما اقترفت يداه وبعد أن منحه الحكم الكارت الأصفر إلا أن كيتا لم يتوقف عند هذا الحد وخرج عن طوره لينال عقابه المستحق بالطرد بالبطاقة الحمراء ليورط فريقه بالنقص العددي ما دفع ثمن ذلك غالياً حينما أحدث شرخاً كبيراً في صفوف الفريق الاتحادي. لكن الذي لن يجدد مبرراً ولا شيئاً غير الاستنكار والشجب والإدانة هو تلك الحركات السيئة والسيئة جداً التي لا تمثل ملاعبنا ولا لاعبينا ولا ديننا ولاعرفنا الإسلامي والرياضي وهو يشير بيديه للجماهير المتابعة للمباراة، ومن وجهة نظرنا وما نظن أن ذلك سيمر مرور الكرام على قيادتنا الرياضية ولجنة الانضباط تلك الحركة التي يجب أن تدان وتدان وتدان ...