تجلت معالم السعادة والرضا على محيا المعتمرين التركيين إبراهيم محمدي وابنه صبري اللذين كشفا النقاب عن ما يعتريهما من أريحية وسعادة عقب أدائهما فريضة العمرة وتمتعهما بالأجواء الروحانية بين حنايا أطهر البقاع وثمنا لحكومة خادم الحرمين الشريفين ما تقدمه من خدمات ورعاية وعناية بضيوف البيت العتيق مضيفين اندهاشهما من المشاريع العملاقة التي تدور بين رحى أم القرى وحول الحرم المكي الشريف والنهضة العمرانية التي تنعم بها المملكة والتي ستؤتي أكلها في قادم الأيام بعد اكتمال تنفيذ المشاريع التي ستخدم قاصدي البيت الحرام وزواره على حد سواء.