أصبح اللاعب النصراوي الاتفاقي السابق أحمد البحري الأقرب إلى صفوف نادي الفتح النادي النموذجي في محافظة الاحساء بعد أن تم وضعه على قائمة الانتقال من قبل الإدارة النصراوية التي وضح أنها لاترغب في خدماته، بعد أن قامت بتجديد دماء الخطوط الخلفية في الفريق بصورة كاملة وكان الضحية الصقور والبحري ورفاقهما وتشير متابعات (الندوة) إلى أن المفاوضات قد قطعت شوطاً كبيراً بين المسئولين في نادي الفتح والمسئولين في نادي النصر من أجل الاتفاق على صيغة معينة لانتقال اللاعب البحري لفريق الفتح عن طريق الإعارة حتى يلحق بالفترة التكميلية لتسجيلات اللاعبين المحترفين ليقود الدفاع الفتحاوي بجانب زميله السابق أحمد العجمي المنتقل من قبل لفريق الفتح من نادي النصر متابعات (الندوة) تؤكد بأن صفقة البحري ستتبعها صفقة هلالية أخرى مع لاعب دولي سابق أبدى الهلاليون رغبتهم في عرضه على قائمة الانتقال وسيكشف النقاب عن اسم اللاعب الهلالي في الوقت المناسب .