يعمل سائقو الحافلات الصغيرة بالعاصمة المقدسة على ايصال المصلين والمعتمرين إلى المسجد الحرام للصلاة أو لأداء فريضة العمرة ، ويقوم معظم سائقي هذه الحافلات بترك أبواب الحافلات مفتوحة أثناء القيادة وعدم اغلاقها ولا يعلمون أنهم بذلك يعرضون أرواح الركاب للخطر في ظل الغياب من الجهات المختصة فمن المسؤول لو تعرض أحد الركاب للخطر لا قدر الله؟!.