إلى متى ونحن نعاني من بعض الاعلاميين الذين يعتبرون أنفسهم أنهم مؤرخون يتحدثون ويتحدثون عن التاريخ الرياضي وعن الانجازات الرياضية وعن تاريخ الأندية فهم وللاسف الشديد أصبحوا ينحازون لفريقهم وينكرون بعض الانجازات التي حققها منافسهم النادي المجاور وأضف إلى ذلك بأن البعض منهم ليس لديه علم كامل عن تواريخ وعدد البطولات التي حققتها بعض الاندية أيعقل ذلك ؟. فتلك الفئة هي التي تشوه التاريخ الرياضي وهم الذين يقومون بالتحريف في تاريخ بعض الاندية فتلك هي الفئة الضالة فئة التحريف. | إلى متى ونحن نجد بعض الاعضاء من إدارات الاندية يقومون بنشر تصاريح يقولون بأننا سوف نعمل وندعم وسوف نقف بجانب الفريق وتجد وعوداً ووعوداً يقومون بنشرها بين حين وآخر بسبب ان يكونوا مشهورين وأن يكونوا في الصورة فهم لا يقومون بعمل أي شيء مما قالوه فهم أصبحوا عنواناً للكذب واشتهروا به فهل ذلك الأمر يطابق شرعنا الاسلامي. | إلى متى ونجد بعض ضعفاء النفوس يقومون بتخريب المرافق الرياضية والمرافق العامة فتجد كتابات بذيئة على جدرانها ورسمات وشعارات ... فيجب ان يكون هنالك كاميرات مراقبة في الاماكن الرياضية والمرافق العامة لكي نكشف كل من يقوم بذلك العمل ويعاقب أشد عقاب وان يكون عبرة للآخرين . | ربي انها عشر الرحمة قد ذهبت وعشر المغفرة قد رحلت ونحن الان في عشرالعتق من النيران فيارب اعتق رقابنا ورقاب ابائنا وامهاتنا من النار ... اللهم ابعد أجسادنا عنها وابعدها عنا ... اللهم اكتب لنا الجنة واجمعنا جميعاً في الفردوس الاعلى ... اللهم ارزقنا من حيث لانعلم ... اللهم ارحم أمواتنا واجمعنا بهم في جناتك جنات النعيم ... اللهم امين .