تلقى الاستاذ الشاعر الاديب د. عبدالله محمد صالح باشراحيل دعوة معالي وزير الثقافة السوداني الشيخ / السموأل خلف الله القريش بتعميد فخامة المشير رئيس الجمهورية السودانية تكريم الشاعر الاديب د. عبدالله محمد صالح باشراحيل يوم السبت الموافق 1 اكتوبر والى الرابع منه للعام 2011م وان يدعو من يشاء وارسال اسمائهم لترتيب استقبالهم وضيافتهم، وسيكون التكريم بتقليد فخامة الرئيس المشير وسام (العلم والآداب والفنون الذهبي) تقديراً للدور الذي يؤديه سعادة المحتفى به الشاعر الاديب الاستاذ د. عبدالله محمد صالح باشراحيل، وانه جدير بهذا التكريم وكم كنت أتمنى أن أكون في المعية ضمن من سيكونون حاضرين، ولئن فاتني ذلك لظروفي المرضية فانه لا يفوتني ان أبارك لأن حبي لآل العم محمد صالح باشراحيل طيب الله ثراه هو امتداد للود والحب القديم المتجدد، وطالعتنا الجريدة المكية (الندوة) الحبيبة بتاريخ 7/11/1432ه بريبورتاج مصور للحفل الذي اقيم بجمهورية السودان الشقيقة (فخامة الرئيس عمر البشير يكرم الاديب الشاعر المكي د. عبدالله بن محمد صالح باشراحيل ويقلده وسام (العلم والآداب والفنون الذهبي) وان سعادة الاستاذ المكرم د. عبدالله هو شاعر مكة وهو الشاعر المكي وقرأنا كلمة سعادة الوجيه عبدالرحمن بن عبدالقادر فقيه ب (الندوة) 11/11/1432ه بعنوان (الوسام والدكتوراه تقدير مستحق وتثمين صادق وهو الشاعر المكي الاصيل المعروف بدماثة الأخلاق وبالتواضع وبحب الكل ويرحم الله العم محمد صالح الذي كان الى الخير أقرب مؤسس الجلسة الثلاثائية المباركة، ولان مجلس التذكير الاسبوعي بمنزل الوجيه الشيخ عبدالرحمن بن عبدالقادر فقيه يوافق موعد أسبوعية باشراحيل، وهذا شقيق الدكتور م. تركي وابناؤهم يرحبون ويفرحون بمن يحضر ويسألون عمن يغيب ويشاركون في المناسبات، وبمجلسهم الدكاترة والألوية والشعراء ومنهم د. محمد المريسي والاستاذ الشاعر عبدالله بن جبر (وأنواعٌ من الوجهاء) فبارك الله فيهم وزادهم ايمانا الى ايمانهم وقوة الى قوتهم.. وصلى الله وسلم وبارك على سيد الأولين والآخرين محمد بن عبدالله وعلى آله وصحبه أجمعين والحمد لله رب العالمين.