توافد عدد من شيوخ ووجهاء “يام” للصلح بين أبناء قبيلة آل الصقور وقبيلة آل عفان، وذلك بعد مقتل أحد أفراد قبيلة آل عفان على يد آخر من قبيلة آل الصقور. وطالب ذوو القتيل ب70 مليون و20 ناقة للصلح، وبعد تدخل الوجهاء تم تخفيض الدية إلى 20 مليون، ليتم الصلح بين القبيلتين بعد ذلك في المنصد، الذي وضع للصلح بين القبيلتين.