أحدث ظهور رئيس نادي النصر المستقيل الأمير فيصل بن تركي، حالة واسعة من التأييد ومظاهرة في حب كحيلان، بعدما أعرب الوسط الرياضي من إعلام ولاعبين ومسئولين وصولًا للجماهير، عن فخرهم واعتزازهم به، مؤكدين أنّه عاشق للكيان. ورصدت “المواطن” أبرز ردود الفعل عبر موقع التدوينات القصيرة “تويتر”. وقال المراسل علي محمد المرشود: “التاريخ وحده ينصف القامات الكبيرة التي تخط في أعمالها ما يخلد ذكراها، وحتمًا تاريخ النصر سينصفك..”. فيما كتب الصحفي فهيد اليامي: “الجميع يدرك محبة وعشق فيصل بن تركي للكيان، ولعل دموعه التي لمعت في عيونه وهو يشكر الجميع تشهد بذلك، لكن الظروف وقفت ضده ورحيله كان الحل..!”. واكتفى مبارك الشهري، بالتعليق قائلاً: “الفراق صعب وبالدموع.. قاتل”. وتابع المراسل أحمد الجدي: “كلمات شكر وثناء من رئيس النصر الأمير فيصل بن تركي (كحيلان) بنبرة حزن وبنظره تملؤها الدموع حباً وعشقاً لكل من عمل معه.. إنه العشق والوفاء”، ناشراً صورتين ل”كحيلان”، وعلق عليهما قائلاً: “دموع كحيلان غالية.. فيصل بن تركي لا توادعني ولا تكثر النوح يكفي عن التوديع هلت دموعك”. وأضاف وكيل اللاعبين، ذيب الدحيم: “كفكف دموعك يابو تركي.. مكانتك بالقلوب العاشقة كبيرة ..”، وكتب الإعلامي سعيد الهلال: “هو رئيس.. محب.. عاشق.. من المحاربين القدامى، قدم تنازلات كبيرة في لقاء الوداع، تحسب له لأنه مستقيل وكانت ستحسب عليه لو أستمر رئيساً.. فيصل بن تركي”. ومن ناحيته، كتب مساعد الرشيدي: “فيصل بن تركي كحيلان اسم على مسمى، سيبتعد باختياره، جربوا جو الكرة السعودية بعده وستعلمون الفرق، وفي الليلة الظلماء يفتقد البدر، له تعظيماً سلام”. وأوضح الصحفي خالد السليمان: “الأمير فيصل بن تركي سجل الأهداف بمهارة في حواره مع الزميل تركي العجمة، شفافية طرح، وشجاعة اعتذار ..جمهور الشمس يترقب ضوء في نهاية النفق!” فيما قال الإعلامي محمد شنوان العنزي: “باختصار.. ترجل (فيصل بن تركي).. من صهوة الرئاسة.. بفروسية.. ونبل.. وحب..!”، ونشر سعود الصرامي صورة لفيصل بن تركي، وقال: “استقالة الشرفاء.. فلا.. نامت أعين الحبناء ..”