أصدر الاتحاد الدولي لكرة القدم، حكمًا لصالح نادي نانت الفرنسي ضد الأهلي؛ وذلك بسبب عدم التزام الراقي بسداد الدفعات المالية الخاصة بانتقال اللاعب لوكاس ليما الذي تعاقد معه الراقي مطلع الموسم الحالي. وتأتي هذه القضية كأزمة جديدة على طاولة مجلس إدارة الراقي برئاسة عبدالإله مؤمنة بعد أزمة اللاعب البرازيلي جوزيف دي سوزا واللاعبين السبعة الذين لديهم مستحقات مالية متأخرة عند مجلس الإدارة. ووفقًا لتقارير صحافية فإن الأهلي يعاني من أزمة مالية خانقة، على إثر المستحقات المالية المتأخرة لعدد من لاعبيه، فهناك سبعة لاعبين لهم دفعات متأخرة من مستحقاتهم هم: عبدالفتاح عسيري، مهند عسيري، حسين المقهوي، سلمان المؤشر، سعيد المولد، ياسر المسيليم ومحمد العويس. وفي وقت سابق، هدد البرازيلي جوزيف دي سوزا لاعب النادي الأهلي، إدارة ناديه بالرحيل وذلك في حال عدم حصوله على مبلغ مالي قدره مليون و300 ألف يورو، وهي مستحقاته المتأخرة لدى النادي. ووفقًا لتقارير إخبارية فإن جوزيف دي سوزا سيسير على خطى مواطنه أنسيلمو دي موراييس لاعب نادي الوحدة، حيث طلب الأخير فسخ عقده والرحيل عن فرسان مكة، من أجل الانضمام لفريق آخر. وكان محامي دي سوزا، أعطى النادي الأهلي فرصة لمدة أسبوعين من أجل سداد مليون و300 ألف يورو، وإلا فإن نجم الراقي سيفسخ عقده من طرف واحد. تابع جديد أخبار فيروس كورونا covid19 تابعنا على تواصل معنا على