شكلت الأجواء الربيعية بتهامة الباحة مناظر خلابة, وبدأت التلال والشعاب متوشحةً اللون الأخضر الساحر مشكلة واحات خضراء من الطبيعة في أجواء معتدلة يعمها الدفء، ما جعل المتنزهين يتوافدون إليها للاستمتاع بالأجواء الربيعية وسط المروج الخضراء. وساعدت الأجواء المعتدلة في توافد المتنزهين والرعاة بكثافة هروباً من الأجواء الباردة, بعد أن اكتست الجبال والأرض بالربيع والمناظر الساحرة. عدسة “المواطن” رصدت في وادي عليب ووادي سيال، مناظر الربيع، التي بدت وكأنها لوحة فنية.