شهد معرض الرياض الدولي للكتاب في أيامه من الرابع وحتى السابع عددا من التواقيع قاربت في مجموعها (84) توقيعًا من الجنسين. حيث بلغ عدد الموقّعين في اليوم الرابع (22) منهم (15) رجلا، و(7) نساء، تنوعت كتبهم ما بين الرواية، والشعر، والقصة، والمذكرات، والخواطر، وأدب الرحلة، والتغريدات، والدراسات الاجتماعية، والدراسات التعليمية، والدرسات التاريخية، بعدد روايات وصل إلى (5)، وتساوى الشعر والقصة ب(4)، كما تساوت الخواطر مع الدراسات الاجتماعية ب(2)، وكتاب واحد لكل من: أدب الرحلة، والمذكرات، والتغريدات، والدراسات التعليمية، والدراسات التاريخية. وأما اليوم الخامس فقد وصل عدد الموقّعين (21) موقّعا وموقّعة منهم (12) رجلا، و(9) نساء، حيث بلغ عدد دواوين الشعر (4)، بينما كانت الروايات (3)، وبلغت المذكرات (4) كتب، فيما كان عدد الدراسات الأدبية (3)، وكتب الإدارة (3)، وعدد الدراسات الاجتماعية (2)، وكتاب واحد في: الخواطر، والقصة، والدراسات التعليمية، والإدارة، وعلم النفس. وأما اليوم السادس فكان عدد الموقّعين (17) موقّعا وموقّعة، منهم (12) رجلا و(5) نساء، بعدد روايات (5)، والشعر (3)، وكتب التاريخ (3)، والمذكرات (2)، وكتاب واحد في كل من: القصة القصيرة، والطب، والقانون، والاجتماع، والتربية. بينما كان عدد الموقّعين في اليوم السابع (24) موقّعا وموقّعة منهم (15) و(9) نساء، بحيث كانت كتب الشعر (6)، وكتب الثقافة العامة (5)، الدراسات الاجتماعية (4)، والروايات (2)، والقصة (2)، والخواطر (2)، وكتاب واحد في كل من : الدراسات الأدبية، والتاريخ ، والتربية. ومن خلال هذا الإحصاء يكون الشعر هو المتسيد لمنصة التوقيعات على الفنون الأخرى في المنصة حيث بلغ عدد كتب الشعر في أيام المعرض: الرابع والخامس والسادس والسابع نحو (17) ديوانا، كان للرجال النصيب الأوفر ب(13) ديوانا، والنساء ب(4). بينما حلت الرواية ثانيا ب(15) رواية، كان نصيب الرجال (8) روايات، والنساء (4) روايات. فيما حلت الدراسات الاجتماعية ثالثا ب(9) فكان نصيب الرجال (5) كتب، والنساء ب(4) كتب. بينما حلت القصة بأنواعها رابعا ب(8) قصص، وكان النصيب الأوفر للنساء ب(6) قصص، والرجال بقصتين. فيما جاءت المذكرات خامسا ب(6) مذكرات، فكان للرجال النصيب الأكبر ب(4) مذكرات، والنساء بكتابين. فيما حلت الخاطرة سادسا ب(5) كتب، كان للرجال النصيب الأوفر ب(4) خواطر، والنساء بخاطرة واحدة. بينما جاءت كتب التاريخ سابعا بالتساوي مع الخاطرة ب(5) للرجال بينما لم يكن للنساء أي مشاركة فيها. وحلت كتب الدراسات الأدبية تاسعا ب(4) كتب، كان نصيب الرجال والنساء متساو بكتابين لكل منهما. فيما جاءت كتب التربية عاشرا ب(3)كتب، كانت كلها للرجال. بينما حلت كتب الإدارة في المركز الحادي عشر ب(3) كتب، كان للرجال كتابان، وللنساء كتاب واحد. يعد الوليد علي المحمود ومانع فائز الشهراني أصغر موقّعين على منصة الرجال خلال أيام المعرض: الرابع والخامس والسادس والسابع بحيث يبلغا من العمر (16) عاما بمشاركتهما بكتاب «في عالمي» للمحمود، وبكتاب «انكسار طفل» للشهراني. وتعد سمر العطاوي أصغر موقّعة على منصة النساء حيث تبلغ (16) عاما بمشاركة كتابها «أفسدتني». كما أن دور النشر كان لها دور كبير في تقديم كتب المؤلفين التي أصدرتها وجعلتها تقدم على منصة التوقيع. فقد حلت دار المؤلف أولا ب(18) موقّعا. ثم جاءت دار الكفاح ثانيا ب(7) موقّعين، وكلمات ثالثا ب(6) موقّعين، بينما جاءت العربية ثالثا مناصفة مع دار كفاح ب(6) موقّعين. وحلت جامعة الملك سعود، ودار الفكر العربي، والعبيكان خامسا بموقعين. وجاءت الأندية الأدبية (الحدود الشمالية، ونادي الجوف، وحائل، وجدة، والباحة)، ودور (الاقتصاد والقانون، والمؤلفين العرب، وأثر، الطاؤوس، المفردات، والمناهل، وأروقة، ورواية، وأزمنة، وبيسان، إيجابيون، عالم الكتب، والجريسي، سما) بموقّع واحد.