أعرب وزير التعليم الدكتور عزام الدخيل عن امتنانه بالتهنئة، والمتابعة التي لقيها في وسائل التواصل الاجتماعي، مؤكداً أنه يتابع التغريدات ويجمع الملحوظات، راجيا الدعاء له بأن يوفقه الله تعالى لتحقيق التطلعات. جاء ذلك في ثاني تغريدة له من حسابه في تويتر ، بعد صدور الأمر الملكي بدمج وزارتي التعليم العالي والتربية والتعليم في وزارة واحدة تحت مسمى "وزارة التعليم" وتعيينه وزيراً لها، حيث قال: "أكرمتموني بتهنئتكم وبمتابعتكم الكريمة وغمرني جميلكم وفضلكم ، أتابع تغريداتكم، وأجمع ملاحظاتكم، راجياً منكم الدعاء بالتوفيق لتحقيق تطلعاتكم". يذكر أن لمعاليه تواجد واهتمام في وسائل التواصل الاجتماعي، وكان له تفاعل دائم مع أفراد المجتمع التعليمي الذين استبشروا بتعيينه وزيراً للتعليم ، لما عرف عنه من اطلاع على أنجع الممارسات التعليمية في أفضل الدول تعليما في العالم ، ولاهتمامه وحرصه ودعمه للمعلم كونه الركيزة الأولى في بناء المجتمع والحضارات. ولمعاليه مؤلفات في التعليم مثل كتاب " تعلومهم" والذي لقي إقبالاً من المجتمع والمثقفين والمهتمين، وكتاب "مع المعلم" والذي انتهى من تأليفه مؤخراً.