نويت دربي ما حسبت المخاسير القصد محبوبي عريب السلايل ما همني بعده وطول المشاوير الغاليه بنت الأصل والأصايل من دونها حالت بياض التباشير مثل القمر لا بان ماله بدايل في وصفها تعجز حروف المساطير مثل المزن لا هلّ وبله همايل تفداك حتى غاليات المغاتير يا مضرب الأمثال وأغلى المثايل بكابد الأيام وأرجي المقادير لا علّها توفي بشتى الوسايل دوك القوافي عاجزه والتعابير خطّيتها للعشق فيها دلايل الشوق يصبح مثل صبح العصافير لاهبّ نسناسه وغصنه تمايل أسمك عليم الله ماله مخاشير في خاطري ما يلحقه كل طايل ترى الأمل بانيه فوق المعاذير لاقول في قربك رقيت الطوايل بشقى على شوفك وأروي المحاجير ولو مال بي وقتي فلاني بمايل هذا العهد منّي وكل التفاسير من واحد(ن) يهوى عريب السلايل