mawatheek ل د. احمد العرفج سعدنا هذا الصباح بمقالتك التي تشبه الوجبة المتنوعة التي بالرغم من أنها عالية السعرات الا انها خفيفة على القلب لما تحتويه من محفزات للهضم وغنية بالمضادات الضروريه لمواجهة اي عطب... ايها العرفج المشاكس عندي تعقيب بسيط على ناصية من نواصي ابي سفيان العاصي والتي تخص المرأة واقول له ليس كل السيدات مرفهات للدرجة الموصوفة فهناك الاكثر من الاغلبية من السيدات العاملات الكادحات داخل وخارج المنزل واللاتي كل همهن توفير مستوى معيشي مريح لافراد الاسره متناسيات اولوياتهن ومتطلباتهن وان تذكرن ذلك قمن به في حدود امكانياتهن من حيث الوقت والمادة ..علمت ابنتيّ تحمل المسئولية وان حياة الرفاهية نحن نصنعها بالقدر الذي يتلاءم مع الامكانيات المتاحة وان هناك واجبات قد تضرنا لتقليص بعض الاحتياجات والتي يمكن توفيرها بالحكمة في ادارة الامور.... احداهن فهمت الرسالة وها هي تكافح وتستمتع في نفس الوقت بل وتكافئني بما تجني بالرغم من انها لازالت تتابع دراستها أما الاخرى فهي تحت الترويض وارى انها تستجيب في بعض الاحيان وتجنح في الاحيان الاخرى لما تراه حولها من مغريات في نظرها لا تقاوم ....كل منا لديه مصنع للسعادة ولكن كيفية ادارته بلا مغالاة ولا تقطير تتطلب مهارة ورضا بالمقسوم في المقام الاول . Flowers Narjes ل خالد الحربي الفن هو الشعور بالجمال لكن تختلف نظرة المجتمع للفن باختلاف الشعوب فهو مرآة للمجتمع يعكس حضارته وتراثه وثقافته وفي المجتمعات العربية كان ينظر للفن الى وقت قريب نظرة دونية قاصرة باعتباره مسيئا للمكانة الاجتماعية ومنافيا للورع والالتزام والدين لكن هذه النظرة تغيرت مع التطور الذي شهده العالم في مجالات عدة ووصل تأثيره إلى المجتمعات العربية التي سارعت للالتحاق به ومواكبته فكان للفن في المجتمع العربي الحظ الأوفر في النجاح والتحرر من التهميش والقيود، وشهد اقبالا كبيرا وأصبح غاية تسعى الناس من جميع الفئات اليها... دمت بكل رقي ...شكرًا لك خالد. د.عمس الغامدي ل م/ سعيد الفرحة الغامدي لدينا ثروة من الاثار الاسلامية لا تقل عن ثروة البترول ولكن للاسف لم تستغل بل ويعمل البعض على طمسها بطرق مباشرة وغير مباشرة ففي مكه ثروة من الاماكن التاريخية التي يتم تجاهلها فجبل النور وجبل ثور اماكن يرتادها الناس ولو نظمت وانشيء بها المطاعم والمقاهي لاستوعبت الكثير من العاطلين . خضرالجحدلي ل منى حمدان ..تحياتي أيتها الأخت الكاتبة الكريمة(منى) وحقيقة تأملاتك رائعة وما أجمل الإنسان عندما يتأمل ويتفكر في خلق الله ويتدبر آياته وحديث نبيه محمد عليه الصلاة والسلام ...ما قلتِه ليس جديدا وكلنا سمعناه وربما حفظناه ولكن العبرة في الإيمان به واليقين بصدقه والعمل به! كأننا نسمع تلك التأملات لأول مرة ونحن بحاجة لمن يذكرنا بمثل تلك الثوابت التي لو آمنا بها حق الإيمان وتوكلنا على ربنا حق التوكل لتحقق لنا كل ما نريد!..فتلك التأملات الرائعة يجب أن تكون شرطا من شروط برنامج(حافز) ! الذي يجب أن يقوم بدور توعوي أيضاً للباحثين عن عمل ويرسل لهم رسائل كتلك التي سطرتها الأخت الفاضلة (منى)!طبعا سيلاقي (حافز) من السخرية الكثير لو فعل لأن الباحثين عن العمل لدينا ليس لديهم الإستعداد للعمل بمعناه المطلق وإنما هدفهم وظيفة حكومية يركنون إليها ! شكرًا أيتها الكاتبة وياليت شبابنا يفقهون ويعلمون ويتدبرون ! حفظهم الله وهداهم لما فيه خير الدنيا والآخرة ،،،وتقبلوا تحياتي السلامي ل د. عبد الله مهرجي والسؤال هل ستشهد المراكز الصيفية في القريب تمازجاً بين الأنشطة التربوية والجوانب المهنية بما يحقق متطلبات التنمية الشاملة التي تلبي الحاجات الحقيقية لتوجهات الخطط الوطنية التنموية، نأمل ذلك، في ظل التأكيد على أهمية التنمية البشرية المستدامة ورفع الكفاءة الإنتاجية للتعليم وتجويد مخرجاته بما يحقق الأهداف والطموحات والمخطط لها مسبقاً