الينبعاوي ل الدكتور بدر كريم ما الجديد في التوريث، هذا معمول به منذ سنوات إلى أن تموت الزوجة ويتزوج البنات ويتوظف الأولاد.. السؤال المهم هو: يجب أن يصرف راتب التقاعد لابنه المتقاعد (المطلقة) هذا يحتاج توضيحًا من قبل مصلحة التقاعد، وليس كلامًا عامًَا يورث الأبناء، نريد مشاهدة قرارات واضحة يتم العودة لها بهذا الخصوص.. المتقاعد ليس من أولوياته (السفر) والكثير منهم نادر سفرهم.. حقيقة ما يريده (المتقاعدون) ليس تخفيضا في المستشفيات، بل تأمين صحي تتكفل به مصلحة التقاعد كما في بعض الدول أو كما نسمع تأمين صحي «أرامكو» مع متقاعديها، كثير من المتقاعدين يخرجون من الوظيفة بأمراض مزمنة ويحتاجون راحة وليس العمل مرة أخرى.. إذا كان هناك ميزة ستحدث حسب ما جاء في مقالة أستاذنا بدر كريم هي علاوة سنوية تضاف على راتب المتقاعد. استثنائية ل أحمد العرفج نعم أخي أحمد.. الحيوان معلمًا.. إكرام الميت دفنه، وهذا السلوك المتحضر تعلّمه البشر من الحيوان، فعندما قتل قابيل أخاه هابيل لم يعرف ما يفعل بجثته. فبعث الله غرابًا يبحث في الأرض ليُريه كيف يواري سوءة أخيه، قال: يا ويلتا أعجزت أن أكون مثل هذا الغراب، فأواري سوءة أخي؟! فأصبح من النادمين. وجدي ل الدكتور درباس أريد التعليق من زاوية أخرى.. تكلفة الاستمارات التي كتبت، وقت الموظفين الذين اطلعوا وفرزوا الاستمارات أو الطلبات، تعطيل تقديم الخدمة إلى 50 ألف مواطن، بالإضافة للأعمال الإدارية الأخرى إلى أن تمت الموافقة من عدمها.. الآن وقت ضائع وتكلفة ضائعة.. والمواطن الآن يرفض بعد كل هذا.. الرجاء إيجاد وسيلة (بند) لمقدم الطلب في الاستمارة أو في أي نوع طلب يوقع على أنه قد اطلع وعلم علم اليقين بالمبلغ الذي سوف يستلمه.. في حالة رفضه تلغى استمارته ولا يستطيع أن يتقدم بطلب مرة ثانية إلا بعد (عدد معين من السنين يحددها الصندوق).. نأمل ألا يتكرر هذا الأمر ولكم التحية. الحصيني ل الأمير عبدالعزيز بن ماجد التقنية الحديثة هي وسيلة لإنجاز سريع وجيّد يحافظ على وقت وجهد ومال المواطن.. أي أن الحكومة الإلكترونية هي التي تميز المجتمع المتحضر عن غيره من المجتمعات البدائية، أي أن عصر الملف العلاقي الأخضر ومزاجية الموظف والرتابة في التعامل -أحيانًا- قد ولّت مع عصر (الحكومة الإلكترونية،) والسؤال المطروح: هل مجتمعنا جاهز لهذه النقلة دون صعوبات!؟ نتمنى ذلك. إبراهيم الصمداني ل إبراهيم نسيب لا يعرف ما بداخل البحر إلا الغواص المحترف.. أخي الكريم برغم عدم حرصي على متابعة هذا البرنامج إلا أنني رأيت فيه من أحلام موقفين متباينين سأوردهما لضيوفك الكرام ولهم الحكم، الموقف الأول: أحلام تثني على أحد المشتركات حيث تدعي أنها عندما تغني، دائما ما تبتسم، حتى وإن كانت الأغنية حزينة، وبالرغم من ذلك تثني على المشتركة، أما الموقف الثاني: أحلام تنتقد الشاب العراقي وتقول له: عندما تغني أغنية حزينة لا يمكن أن تضحك، ولابد أن يكون بينك وبين الجمهور تفاعل جيد، ولابد أيضاً أن تشعرهم أن الأغنية جعلتك حزيناً.. وفي الموقفين؛ أعتقد أن التناقض واضح لضيوفك الكرام. ماجد ل أحمد العوفي صدقني لو هيئة سوق المال أخذت جميع مكاسب هؤلاء المتلاعبين وجزءا من رأس أموالهم جزاء لهم وأعطت أو بالأصح ردّت هذه الفلوس للغلابة من المتداولين المضحوك عليهم لما شفت أو سمعت أن هناك متلاعبين بالسوق، ولكن الذي يحدث أن الهيئة تُحصِّل الغرامات وتوضع في خزائنها، طيب السؤال الثاني الذي يطرح نفسه، ما الذي استفاده المتداول الذي انضحك عليه من هذه الغرامات أو التوقيفات لبعض الهوامير المتلاعبين.. وغني يا لليل مطولك، ولَّا غني راحت فلوسك يا صابر. أبو ناصر ل علي يحيى عندما تقع ثمرة لا تبتعد كثيرًا عن الشجرة، والأبناء يُقلِّدون الآباء والأمهات، وعندما يرى الابن أن أباه ما عنده غير (العجرا) واللي ما يعرفها هي العصا الغليظة يتصيد بها كل من يخالفه، ولا مجال للنقاش ولا للتفاهم، وكذلك البنت ترى أمها تعنفها وتعنف أخواتها.. هل تتصورون أن الابن أو البنت سوف ينهجان طريقا غير هذا؟!.. يا إخواني البيوت بداخلها شجار وصراخ وضرب وأشياء تصيب الرأس بالدوار، لذلك لن يتخرج من هذه البيوت إلا من ينتهج نفس النهج.. القدوة مهمة جدًا ومهمة جدًا.. دمتم بخير.