الفائزون بجائزة الملك فيصل العالمية في فروعها الخمسة العام الماضي، هم: * فرع: خدمة الإسلام: الرئيس عبدالله أحمد بدوي.. رئيس وزراء ماليزيا الأسبق. * فرع: الدراسات الإسلامية: وكان موضوعها عن «الدراسات التي عُنيت بالجوانب الاقتصادية الاجتماعية في العالم الإسلامي من القرن العاشر الهجري/ السادس عشر الميلادي حتى نهاية القرن الثالث عشر الهجري/ التاسع عشر الميلادي»، وقد مُنحت الجائزة مناصفة لكل من: الأستاذ الدكتور محمد عدنان بخيت الشياب (الأردن)، والأستاذ الدكتور خليل إبراهيم إينالجك (تركيا). * فرع: اللغة العربية والأدب: حُجبت هذه الجائزة العام الماضي، وكان موضوعها عن «الدراسات التي تناولت الوقف عند المسلمين» وذلك لعدم استيفاء الأعمال المرشحة لشروط منحها. * فرع: الطب: مُنحت مناصفة لكل من: البروفيسور شينيا يماناكا (اليابان)، والبروفيسور جيمس ثومسن (الولاياتالمتحدة). * فرع: العلوم: مُنحت مناصفة لكل من: الأستاذ الدكتور ريتشارد زير (الولاياتالمتحدة)، والأستاذ الدكتور جورج وايتسايدز (الولاياتالمتحدة).