أصدر الأديب حمد القاضي كتاب عن (الثقافة الورقية في زمن الإعلام الرقمي) وقد كان موضوع الكتاب محاضرة في نادي الأحساء الأدبي.. قال في المقدمة عنها: إن بعض الأحبة رأى في طبع هذه المحاضرة وتوثيقها في كتاب بعد إضافة بعض المعلومات والرؤى إليها. وقد خلص المؤلف عبر المعلومة والرقم إلى ما يطمئن أن الحرف المطبوع كتابًا أو صحيفة أو مجلة باقٍ، وأنه لا تقاطع بين وسائط المعرفة المعاصرة، وما بين الكلمة المطبوعة في كتاب أو صحيفة وكل يستقي المعرفة من المنهل الذي يرتاح إليه.