محمد عبدالقادر باجنيد، طفل مهذب ومطيع، يفرض البسمات على كلِّ مَن يراه، ينظر للمستقبل بإصرار وتفاؤل، نظراته وابتسامته البريئة تشرق شمس النهار في دنيا والديه، محمد يتمنّى له والداه أن يحفظ القرآن الكريم، ويحلمان له بمستقبل مشرق، يرسم هو ملامحه بنفسه في المستقبل القريب.