قال صاحب السمو الملكي الأمير سعود بن نايف بن عبدالعزيزنائب رئيس الهيئة العليا المشرف العام على الجائزة أن جائزةالأمير نايف بن عبدالعزيز آل سعود العالمية للسنة النبوية والدراسات الإسلامية المعاصرة - تأتي انطلاقاً من اهتمامه وعنايته وحرصه بكل ما يخدم القرآن الكريم و السنة النبوية من خلال تحقيق أهداف هذه الجائزة المباركة بفضل الله وعونه ثم بدعم واهتمام راعي الجائزة حفظه الله للجائزة في مختلف فروعها سواء في مجالات الأبحاث والدراسات الخاصة بالسنة النبوية والدراسات الإسلامية المعاصرة أو تكريم أصحاب الجهود المتميزة في خدمة السنة النبوية وربط الناشئة والشباب من طلاب وطالبات مراحل التعليم العام بحديث رسول الله صلى الله عليه وسلم حفظاً وفهماً وعنايةً وتطبيقاً . وخلال مسيرتها الماضية حققت الجائزة بحمد الله وفضله وتوفيقه ثم باهتمام ومتابعة وعناية ودعم سيدي راعي الجائزة ورئيس هيئتها العليا حفظه الله في فروعها الثلاث وفي أنشطتها وفعالياتها العلمية والثقافية العديد من الإنجازات، وجسدت رؤيتها بأن تحقق شرف المكان والمكانة وذلك من خلال أهداف الجائزة السامية وموضوعاتها المتخصصة والمعاصرة والتي يتم اختيارها بعناية فائقة ومكانة مدينة المصطفى عليه الصلاة والسلام – مقر الجائزة - والمكانة الرفيعة التي يتميز بها راعي الجائزة ورئيس هيئتها العليا رعاه الله فتفاعل مع موضوعات الجائزة في فرعي السنة النبوية والدراسات الإسلامية المعاصرة في دوراتها السابقة العلماء والمفكرون والباحثون من مختلف أنحاء العالم.