زائر ل الدكتور سحّاب بارك الله فيك على هذا المقال، في رأيي هذا ديدن القائمين على المشاريع في بلدنا، حيث غياب المراقبة والمتابعة على تنفيذ المشاريع والنزول ميدانيًّا إليها، ومعرفة أسباب تعثّرها سبب في تعثّر المشاريع والمماطلة فيها، الأمر الآخر مشاريع الطرق من صرف صحي وكهرباء ينبغي الانتهاء منها قبل سفلتة الشوارع وتجميلها. فغياب الرقيب والحسيب، والخوف من الله قبل ذلك (المال السايب يعلم السرقة) فنرى طرقًا غير مستوية، وغير صالحة لسير المركبات، بل وأحيانًا خطرة على الإنسان، والأمر الآخر أين الشروط الجزائية التي توضع في العقد عند الإخلال بالعمل أو المدة لتنفيذ المشروع؟ ولا حول ولا قوة إلاّ بالله. ************* قارئ ل الرطيان أحسنت يا أستاذ محمد، وأنا أؤيدك فيما ذهبت إليه من وجوب سن التشريعات والقوانين التي لا تخالف الشريعة الإسلامية لإيقاع أشد العقوبات بمن يتجرأ على الابتزاز والاستغلال والفضح على الوسائل الإلكترونية. ************** متابع ل السويد الأستاذ عبدالعزيز... والله لو تشاهد الأدب النبوي الذى يتصف به هؤلاء الغربيون، لقلت إنهم دعاة الإسلام، وذلك من التسامح والابتسامات والأخلاق والصدق في المواعيد، وعدم الكذب والخداع والنفاق، والتدخل في خصوصيات الناس، أمّا نحن المسلمين فترى العجب في أخلاقنا وتعاملنا، وتجد الواحد وهو خارج من المسجد بعد الصلاة نافشًا ريشه، وكأنه ضمن الجنة، ويسب الناس ويتدخل في شؤونهم والعجب العجاب في تعامل المسلمين العرب في البلاد الأوروبية مع أهل تلك البلاد، يكون بتعالٍ زائد، ويسبونهم وينعتونهم بالكفر والفساد الأخلاقي علنًا، وتجد أنهم يتغامزون عليهم والأكثر مصيبة لا يردون عليهم السلام، ولا يصافحونهم، والأكثر أكثر مصيبة يأخذون من أموال بيت مال المسيحيين (النظام الاجتماعي) رواتب؛ لأنهم لاجئون ويتمارضون ويدّعون أنهم معاقون ولا يستطيعون العمل، وتجد المساكين الأوروبيين تنطلي عليهم الخدعة ويصرفون لهم الأموال هم وأولادهم، ويعلمونهم في المدارس، العناية الطبية والسكن كله بالمجان، وفوق ذلك لا يشكرونهم، ويقولون هذا حقنا الطبيعي، وتريد بالله بعد ذلك بأن الله يطرح البركة فينا!! ************ متابع ل الجميلي صدقني وبدون مجاملة أنت مبدع، ولديك القدرة على توظيف كل شيء يخدم قلمك، وأنا معك القرى تحتاج إلى رعاية وخدمات تجعل الناس يعودون إليها، وهذا سوف يخفف من زحمة المدن، ويا ليت الإدارات الحكومية تفتح لها فروعًا في القرى وتكون هي النموذج، والمهم تغذية المحافظات والقرى بالمشاريع. ************* أبو نواف ل البلادي المعوقات الإدارية التي تعترض عملية اتخاذ القرار منها البيروقراطية وهي متفشية في الجسم الاداري، وهناك معوقات جيوسياسية وتحكمها العولمة والمصالح المشتركة هناك معوقات داخل الإقليم تكون كاملة الدسم تأخد وتمتص ولا تفيد من حولها أو منزوعة الدسم تتفوق على بيل جيتس في توزيع الثروات!