زائر للدكتور عريف الكاتب العزيز ماجبت شيء جديد اليهود اساؤوا الادب مع رب العالمين فكيف مع بريطانيا او غيرها وبعد ذلك هذا العلو الذي فيه اليهود هو العلو الذي قضاه الله واخبر به نبيه والمسلمين في سورة الاسراء قال تعالى: (وقضينا الى بني اسرائيل في الكتاب لتفسدن في الارض مرتين ولتعلن علوا كبيرا) صدق الله العظيم علوهم هذا ليقيم الله سبحانه وتعالى حجته عليهم وياخذهم اخذ عزيز مقتدر فهو العدل ولا يظلم ربك احدا فاليهود لم نشاهدلهم في التاريخ علو مثل علوهم الان فانتظروا نهايتهم من رب العالمين فلكل شيء اذا ماتم نقصان وحق على الله ماعلى شيء الا وضعه الله. عدي لفلاتة أخي الفاضل بعد التحية لكل مقام مقال لبس الشورت وغيره له اماكنه وانا لا اختلف على انها حرية شخصية ولك مطلق الخيار في انك تلبس الشورت في المكان الذي تريد ولكن لا تخدش حرمة المكان بمعنى اخر لا تقارن مكان الحلاقة او ما شابهه بالمسجد انا اتفق انك تلبس الشورت وما امنع الفكرة واحترم رأيك ولكن لكلٍ حدوده والله يهدي الجميع وينور طريقهم. قارئ لمحمد الزهراني أخبرني والدي رحمة الله عليه لا أذكر إن كان عن مشاهدة أو نقلا عن جدى رحمه الله أيضا..أن شاهد الزور..أو المرتشي.. والمختلس وأظن حتى الحرامي ..كان قبل قطع يده..يوضع على حمار أعزكم الله..بالمقلوب..اى يركب ووجهه إلى جهة ذيل الحمار.. ويطاف به فى كل شوارع وأزقة البلدة ..ليراه كل الناس ..يشهر به حتى يراق ماء وجهه ..ويكون عبرة لمن يفكر مجرد تفكير بأخذ رشوة أو سرقة أو ما إلى ذلك. وكان الصبية يركضون ويتضاحكون خلف ذلك الحمار وراكبه «المجرم» فتكون إهانته مضاعفة..خصوصا إن رافق ضحكاتهم وجريهم بصقات متتابعة منهم ومن الجماهير التي تتابع المشهد المخزي للمجرمين. لو طبقنا هذا مع مختلسي المال العام..أو المرتشين كائنا من كان ..هل سيفكر اي غبي أو ذكي بأخذ رشوة أو اختلاس أو سرقة؟؟ ليتنا نجرب ولو لمرة واحدة. سيكون ذلك لو طبقناه حدثا تاريخيا، لن ينسى وسيقضي على الفساد.الأولون كان لهم حلول للمشكلات إبداعية، مميزة.. وسهلة التطبيق. خبير تربوي لعبدالمحسن هلال صباحك مشرق بالوحدة العربية صباحك باسم بالاماني التفاوضية صباحك جميل بتخدير المناوئين والمعارضين وقلمك اجمل في هندسة الهم والغم العربي لاتبتئس استاذي الفاضل فللحرم رب يحميه ولله في خلقه شئون..! الم يذكر في الحديث ان الاسلام يعود غريبا بين اهله ؟! نعيش الغربة ...او بدايتها ..الله أعلم متى ستنقشع الغمة ...مع الهمة (العربية طبعا) هل أُلامُ على إحباطي..!!!! دمت مبدعاً. عبدالصمد لإبراهيم نسيب كنت في زيارة لدولة فقيرة وشاهدتهم كيف يعبِّدون الشوارع والحقيقة انني حزنت على بلدي وعلى معاناة اهلي التي يسببهها الحفر والدفن المتكرر للشارع وكل هذا يؤثر على السير ويسبب الزحام، ويبقى حالنا وسيبقى طالما اننا نهتم بالقشور ونهمل الجوهر ...مقالك صادق وواقعي ما نتمناه ان يجد اهتماما من المسئولين بالأمانة وفقك الله . كلام مهم وخطير بس بكره تتنصل منه وزارة العمل وتلقيه على التجار الجشعين وينتهي الكلام وتقتل النفوس وتمتلئ بعض الجيوب. زائر للدكتور الصويغ جزاك الله خيرا يا دكتور عبدالعزيز حينما سقت كلام الأخ أحمد الغامدي وفقنا الله وإياه للحق. إن الكلمة أمانه سوف يُسأل عنها الإنسان في زمان غير الزمان ومكان غير المكان، يوم يصبح المرء مرتهناً بعمله لا يستطيع زيادة في الحسنات ولا نقصاً من السيئات.