المتهم أمانة المدينة!! الاخبار المتلاحقة والتي تطالعنا بها بعض الصحف المحلية وذلك من وجود خطابات ووثائق تتهم امانة المدينة بتورطها في تهيئة وتمليك 28 مخططاً لبعض التجار بالمدينة واستقطاع نسبة 7% منها للامانة وبمساحة تصل الى 4 ملايين متر مربع تعود ملكيتها لبعض المواطنين وفي منقطة حيوية جنوب شرقي المسجد النبوي الشريف هي اخبار تبرئ الموظفين بالامانة وتتهم الامانة فقط وحتى لو حكم على الامانة باعادة تلك الاراضي او قيمتها سوف يتم صرفها من خزينة الامانة وتبرئة الموظفين الذين قاموا بالتخطيط لها والامانة تظل هي المتسبب في هذه القضية بينما الفاعل الحقيقي هو الموظف ومرافقوه والذين ساهموا وحاكوا خيوط هذه الحادثة لهذه الارض بكل جدارة واقتدار تحذف اسماؤهم من هذا الاغتصاب لهذه الاراضي ويظل المتسبب الاول يعيش داخل مكتبه الوثير ويجير اسم امانة المدينة كفاعل بدلاً عنه هذه الحادثة قد لا احد يتستطيع ان يوجه الاتهام له وحتى لو تضرر بعض المواطنين من قبل بعض موظفي الامانة وتقدم بشكوى الى فرع ديوان المظالم يطلب من المشتكي حذف اسم الموظف واستبداله باسم الامانة والا ترفض دعواه وطالما ان وجه التقصير والمخالفات والشكاوى وكل ما يسجل ضد موظفيها ينسب للامانة في مثل هذه الحالات على كل موظف في امانة المدينة غيور ان يتقدم باستقالته او يطلب نقله الى اي جهة اخرى ان كانت تهمه سمعته بينما الموظفون الذين اشتركوا في نسج خيوط هذه الحادثة سوف يعتبرون ما حصل تعثراً لهم وسوف يأسفون لحظهم العاثر لعدم احكامهم لهذه الورطة عند تنفيذها وسوف يواصلون مسلسل هذه المخالفات على طريقة خيرها في غيرها طالما انها في النهاية سوف تسجل ضد الامانة وتبرأ ساحتهم. عويض نفاع الرحيلي - المدينةالمنورة في أملج .. “الجوازات” مفقودة! جميعنا يعلم ما تقوم به إدارة الجوازات من مهمات عظيمة وخصوصاً القبض على المتسولين والمتخلفين وتطهير البلاد منهم فهذا ان دل فانما يدل على حرص حكومة خادم الحرمين الشريفين، ولكن محافظة املج تفتقر هذه الادارة فتجد المتسولين والمتخلفين يهيمون بالمحافظة بدون رقيب او حسيب وهناك عبارة دارجة بين المتسولين والمتخلفين وهي اذا كانت اوراقك غير نظامية فاذهب الى املج لانه لا يوجد بها ادارة جوازات فهذه تتحمل معاني كثيرة منها اذا فعلت جريمة في بلد ما فاذهب الى املج او اذا كنت هارباً من كفيلك فاذهب الى املج فانك تجد ملاذاً آمناً فنناشد وزارة الداخلية بانشاء ادارة للجوازات بمحافظة املج لكي نتعاون معاً ضد المتخلفين والمتسولين. فهد محمود الخوانكي - املج يا أمانة الطائف: السريج يحتاج السراج نحن سكان حي السريج بضاحية السر بمحافظة الطائف لاحظنا أن إنارة الشارع الرئيسي غير مكتملة حيث غطي تقريباً نصف الشارع الرئيسي وتبقى النصف. وللعلم ولا نظن ذلك يخفى على أحد يوجد في الحي أكثر من مسجد وجامع وكذلك مدرسة منها مدارس للبنين والبنات وأيضاً مدرسة ليلية وهذا الأمر مدعاة لتغطية جميع الشوارع المؤدية اليها بخلاف استكمال الجزء المتبقي من الحي بالإنارة لاسيما الشوارع التي تم سفلتتها حيث بقيت دون إنارة فهو أمر مزعج للسكان الذين لم يتم تغطية الجزء الذي يخصهم من الشوارع بالإنارة. لقد وقع أكثر من حادث دهس وتصادم في الحي نتج عنها وفيات وكان لعدم وجود الإنارة بنظرنا دور كبير في ذلك وقد لاحظنا ان أعمدة الانارة نصبت في الجزء الذي وقعت فيه الحوادث فهل كانت الحوادث مدعاة لإنارة ذلك الجزء فقط وهل يجب أن تقع حوادث في الجزء المتبقي لتتم إنارته. نتعشم أن يتم تحقيق طلبنا عاجلاً والله يوفق الجميع لما يحبه ويرضاه،، حامد معيوض الثبيتي - الطائف 5 كتّاب عدل جدد في جدة سعادة رئيس تحرير صحيفة المدينة - سلمه الله السلام عليكم ورحمة الله وبركاته نشكر لكم جهودكم ونشير إلى ما سطره الكاتب د.سالم سحاب في عموده اليومي (ملح وسكر) في عدد صحيفة المدينة الصادر برقم (17116 في 28/3/1431ه) بعنوان (كتابات العدل يا وزارة العدل). وأشار فيه إلى خبر استقالة أربعة كتاب عدل في جدة، المنشور في صحيفة المدينة بتاريخ 26/3/1431ه وتساؤل الكاتب الكريم عن البديل الذي يحل محل كتاب العدل المستقيلين أو المنقولين أو غيرهم ممن تمنعه ظروفه من مباشرة العمل. ونود أن نحيط كاتبنا العزيز علماً بأن هناك خمسة كتاب عدل انتهت إجراءات تعيينهم وينتظرون المباشرة في جدة، أربعة منهم في كتابة العدل الأولى، وواحد في كتابة العدل الثانية بشمال جدة. كما أننا نؤكد بهذه المناسبة أن لكتابات العدل عموماً عناية واهتمام بالغ لدى الوزارة، وأن التوجه قائم لدعمها بالمزيد من كتاب العدل وبالخدمات الفنية التي تدعم بيئة العمل، وتساعد على تسريع إنجاز العمل مع ضمان سلامته الشرعية والنظامية. ولعل إعلان الوزارة مؤخراً عن تعيين 57 كاتب عدل والعمل على تعيين 150 آخرين هو أول الخطوات العملية في هذا الشأن. شاكرين لكم إتاحة الفرصة للتوضيح.. والله يحفظكم مدير إدارة الإعلام والنشر بوزارة العدل حمد بن حمود الحشوان