* منطقة المنتزهات: سوء الشوارع بنسبة 24.9 ارتفاع مستوى التلوث البيئي بنسبة 18.9% نقص الخدمات بنسبة 15.2% صعوبة الحصول على مياه الشرب بنسبة 13%. * منطقة الكندرة: نقص الخدمات العامة بنسبة 22.4% سوء تنظيم الشوارع بنسبة 21.1 ارتفاع مستوى التلوث البيئي بنسبة 20.7% صعوبة الحصول على مياه الشرب بنسبة 14.8%. بالاضافة الى وجود المشاكل المتنوعة التالية: * نقص المساحات الخضراء والأماكن الترفيهية العائلية. *ارتفاع معدلات الجريمة والسرقة والاعتداء على ممتلكات السكان الخاصة. *الافتقار إلى الأمن في هذه المناطق نتيجة قلة مرور دوريات الأمن. * انتشار العصابات والافراد العاطلين عن العمل في الطرقات وأمام البيوت. * كثرة العمالة الوافدة والمخالفة لنظام الإقامة والعمل التي تستغل فرصة غياب الأجهزة الحكومية وتقوم ببيع البضائع والأغذية الفاسدة منتهية الصلاحية. * كثرة المنازل المهجورة والتي تعد مرتعاً لضعاف النفوس وتجمع العصابات. * كثرة انتشار الأمراض مثل مرض حمى الضنك، نتيجة كثرة الحفريات المليئة بالمياه. * مشكلة المياه الجوفية. * عدم العدالة في توزيع عملية ضخ المياه، مما يؤدي إلى قلة نصيب الفرد في الحصول على المياه. * عدم وجود أماكن مخصصة لوقوف السيارات، نظراً لضيق الشوارع. * افتقار الشوارع للصيانة والإضاءة والتعبيد. * رداءة الشوارع من حيث انتشار الحفريات والأحجار والأتربة بها. * صعوبة وصول المواصلات إلى داخل الحي. * عدم وجود ضوابط وأسس معينة لتأجير الشقق، حيث يختلط سكن العزاب مع العوائل خاصة في منطقة الكندرة، وهذا يثبت اتجاه بعض الأفراد إلى الربح المادي، بغض النظر عن أية اعتبارات أخرى. * كثرة انتشار المطابخ بين الوحدات السكنية، والتي أدت إلى كثرة تواجد بعض الحشرات والحيوانات كالفئران والقطط. * يعاني سكان هذه المناطق من مشاكل التلوث البيئي، سواء من التلوث الهوائي المنبثق من روائح النفايات، وسوء نظافة الحي نظراً لبقاء النفايات والمخلفات لفترة طويلة دون التخلص منها، أو من التلوث الضوضائي نتيجة إزعاج السيارات.