بين رحاب الجمرات والبيت المعمور، ارتفعت الأيادي بالحمد والشكر لله فرحة مستبشرة على أن منّ على ضيوفه بأداء الفريضة، وسكب ضيوف الرحمن العبرات في كل مكان وهم يودعون الديار المقدسة بعد نجاح قياسي في موسم استثنائي للحج، وكانت القيادة على حجم الثقة بها دوماً وهي تسطر بأحرف من نور المزيد من العطاء النوعي في خدمة ضيوف الرحمن على أمل أن تنزاح الجائحة، وتعود إلى الترحيب بالملايين في الموسم المقبل إن شاء الله.