موقع محتويات mhtwyat.com هو موقع إلكتروني عربي تم تصميمه وابتكاره بأيدي عربيّة شابّة، بهدف بناء موسوعة متكاملة تعمل جنبًا إلى جنب مع جميع المواقع العربية الهادفة الأخرى؛ للنهوض بقيمة المحتوى العربي المنشور إلكترونيًا، وإغناء محركات البحث المختلفة بالمعلومات العامة والأفكار النيّرة، والخدمات المختلفة التي يسعى لها القارئ العربي حيثما كان. فموقع محتويات بمقالاته الشاملة يُغطي جميع متطلبات الباحث والطالب والقارئ العربي، بمختلف مراحله العمريّة وخلفيته الثقافيّة ليعمل على رفع المستوى العلمي والثقافي لكل روّاده، فهو يآمن بأن لا حدود للعلم ولا يوجد خط نهاية للمعرفة، وباب الفضول الاستكشافي بجميع أنواعه ضمن الضوابط المشروعة أخلاقيًا ومجتمعيًا متاحة للجميع، ولأجل ذلك عُدّ موقع محتويات المرجع الأول للقارئ العربي، فهو إضافةً لكونه موقع يُغطي جميع الجوانب والمجالات فهو أيضًا يتمتع بمصداقية عالية لدى الجميع، فمحتويات اختار كادره بعناية شديدة؛ فجميع كتابه من خيرة كتاب المحتوى الإلكترونيّ في الوطن العربي، ويتم تدريبهم باستمرار من قبل نخبة من الإداريين لتسخير جميع الطاقات والقدرات وتوجيهها لاستخراج أي معلومة كانت من مرجعها الأصلي والموثوق، وصياغتها بأسلوب سلس وبسيط مراعيًأ القواعد الأدبية واللغوية والتنسيقية التي تتميز بها اللغة العربية. ولضمان نشر المعلومات بدقة وحرفيّة عالية، تم تأهيل كادر من المُدقّقين الذي يضعون جُلّ وقتهم لتدقيق كل ما يُكتب وترتيب كل ما سقط سهوًا من بين يدي الكاتب للوصول لمقالات بأعلى المعايير، وأفضل جودة ترتقي لمستوى فكر القارئ العربي. فالقارئ العربيّ يتمتع بذكاء يمكّنه من التفرقة ما بين المحتوى الجيد والهادف وما بين المحتوى الذي لا ثمار منه، ولأجل ذلك استند محتويات على مبدأ أن وقت القارئ وفكره أهم ما ما يسعى له، فلا استنزاف لوقت القارئ بمعلومات لا فائدة منها ولا ضرر لفكر القارئ بمعلومات مُضلّلة وغير صحيحة، ومن هنا نفخر بأنّ محتويات أصبح بوصلة وطريق سهل لكل من يبحث عن أي موضوع كان. ويفخر محتويات بشموليته؛ فهو يحوي على العديد من الأقسام مثل: الأدب والعلوم والتعليم والمنصات مثل منصة سهل ومنصة نمو التعليمة ومنصة مدرستي وجميع المنصات التعليمية الأخرى وأقسام الطب والتكنلوجيا والأسرة والمجتمع والإسلاميات والعناية والجمال والأمومة والطفولة والسياحة والدول والسيارات والخليج العربي بما فيه السعودية والكويت والبحرين وقطر وعمان والإمارات، ويجدر التنويه إلى أنّ لكل قسم بمحتويات أقسام فرعية عديدة تضم كل منها المئات من المقالات التي يُبحر بها القارئ دون كلل أو ملل.