ما بقي من العمر شيْ ف(الثمانيني) تلظى من عنا «أوضاع دنيا» من عنا «إيذاء رهطٍ» من مشاهدتي «انتحاري» من متابعتي لنادي دنيتي ليست ك»دنيا عشتها أحلام شاعر بيد أني في «ثباتٍ» شامخ وك»نخل ينبع» شاعر من ربع «خَبْتٍ» شاعر لا فض فوه شاعر للحب يدعو شاعر والشعر يحلو شاعر أهوى بلادي و الأبر بها يراها دنيا والدنيا ابتلاء حتى يفرحني «اللي جيْ» واكتوى بالقهر كيْ فيها كم أبكت عينيْ تابعي النهج الشقيْ راح يفتك كل شيْ الإتي والحل عصيْ الناس» بل شَدَّتْ عليْ وانطوت أحلامي طيْ من «حوادثها» نَجِيْ ظل وقفًا دون ريْ من أصائل شعب حيْ يشجب الفكر البغِيْ للتسامح للسويْ في هَوى الوطن الأبيْ وافتديها بما لديْ حلوة في كل شيْ شيبت راسي يا خيْ