الرئيسية
السياسية
الاقتصادية
الدولية
الرياضية
الاجتماعية
الثقافية
الدينية
الصحية
بالفيديو
قائمة الصحف
الأصيل
الأنباء السعودية
الأولى
البطولة
البلاد
التميز
الجزيرة
الحياة
الخرج اليوم
الداير
الرأي
الرياض
الشرق
الطائف
المدينة
المواطن
الندوة
الوطن
الوكاد
الوئام
اليوم
إخبارية عفيف
أزد
أملج
أنباؤكم
تواصل
جازان نيوز
ذات الخبر
سبق
سبورت السعودية
سعودي عاجل
شبرقة
شرق
شمس
صوت حائل
عاجل
عكاظ
عناوين
عناية
مسارات
مكة الآن
نجران نيوز
وكالة الأنباء السعودية
موضوع
كاتب
منطقة
Sauress
ربط حي السفارات بشبكة النقل العام عبر حافلات الرياض
هل تتعرض أمريكا للهجرة العكسية
الاتحاد بطلًا للدوري الممتاز لكرة السلة
جمعية «صواب» تطلق مشروع «العزيمة» للتعافي من الإدمان بجازان
اختصاصي شؤون طلابية: احموا المدارس من العدوى
جهود مستمرة للمفاوضات في مواجهة الانتهاكات الإسرائيلية للهدنة
جبل أم القصص وبئر الصداقة!
فتاوى الحوثيين تصدم اليمنيين
الهجمات الأمريكية استهدفت منازل قياديين حوثيين في صنعاء
ملامح السياسة الخارجية السعودية تجاه سورية
انفجار العماليق الكبار
إطلاق مبادرة "بسطة خير السعودية" بالواجهة البحرية بالدمام
موعد مباراة الأهلي القادمة بعد الخسارة أمام الأخدود
جيسوس: هدفنا الاستفادة من فترة التوقف
الأولمبياد الخاص السعودي يختتم مشاركته في الألعاب العالمية الشتوية للأولمبياد الخاص تورين 2025
وغابت الابتسامة
الاقتصاد السعودي يتجاوز مرحلة الانكماش بنمو 1.3% في عام 2024
جمعية "شفيعاً" تنظّم رحلة عمرة مجانية لذوي الإعاقة والمرضى وكبار السن والفئات الاجتماعية برفقة أهاليهم
انطلاق مبادرة "بسطة خير ".. لتمكين الباعة الجائلين في جميع مناطق المملكة
مؤسسة العنود تعقد ندوة «الأمير محمد بن فهد: المآثر والإرث»
بدعم المملكة.. غينيا تحتفي بالفائزين في مسابقة القرآن
مسجد الجامع في ضباء ينضم للمرحلة الثانية لمشروع الأمير محمد بن سلمان ضباء - واس ضمّت المرحلة الثانية لمشروع الأمير محمد بن سلمان لتطوير المساجد التاريخية مسجد الجامع في مدينة ضباء بمنطقة تبوك، نظرًا لكونه أحد أقدم المساجد التاريخية ورمزًا تراثيًا في ا
مراكيز الأحياء.. أيقونة رمضانية تجذب أهالي جازان
كعب أخيل الأصالة والاستقلال الحضاري 1-2
الذهب يكسر حاجز ثلاثة آلاف دولار لأول مرة في موجة صعود تاريخية
سفيرة المملكة في فنلندا تدشن برنامج خادم الحرمين لتوزيع التمور
الأذان.. تنوعت الأصوات فيه وتوحدت المعاني
خلافة هشام بن عبدالملك
دعم مبادرات السلام
الصحة تجدد التزامها بحماية حقوق المرضى
مستشفى الدكتور سليمان الحبيب بالتخصصي يستأصل ورماً كبيراً بمحجر العين بعملية منظار متقدمة
القسوة ملامح ضعف متخف
ودية تعيد نجم الاتحاد للملاعب
قائد القادسية تحت مجهر الانضباط
محمد السندي يُرزق بمولود أسماه "عبدالمحسن"
الأخضر يستعد للتنين بالأسماء الواعدة
«سلمان للإغاثة» يوزّع 1.390 سلة غذائية في محافظتين بالصومال
273 طالب في حلقات تحفيظ القرآن بالمجاردة
نصف مليون غرامة ضد 79 فندقًا في مكة والمدينة
الدفاع المدني يكثف جولاته بالمدينة المنورة
1200 حالة ضبط بالمنافذ الجمركية خلال أسبوع
تركي بن محمد بن فهد يطلق عددًا من المبادرات الإنسانية والتنموية
2 مليار خطوة في 5 أيام
حكاية كلمة: ثلاثون حكاية يومية طوال شهر رمضان المبارك . كلمة : بئير
أبرز العادات الرمضانية في بعض الدول العربية والإسلامية.. فلسطين
من العقيدة إلى التجربة.. قراءة في أنسنة الدين
قصر ضيافة ومباني فندقية وسكنية في مزاد "جود مكة"
طويق جازان في مبادرة إفطار مرابط بالحد الجنوبي
برنامج "نظرة إعلامية" يستضيف إعلاميين مؤثرين في مهرجان ليالي كفو بالأحساء
إطلاق 16 كائنًا فطريًا في محميات العلا
تحقيق أممي: الاحتلال يرتكب جرائم إبادة جماعية بحق الفلسطينيين
وفاة الأميرة نورة بنت بندر آل سعود
أمانة القصيم تُعلن جاهزيتها لانطلاق مبادرة "بسطة خير السعودية"
نائب أمير منطقة مكة يرأس اجتماع لجنة الحج المركزية
نائب أمير منطقة مكة يستقبل رئيس المحكمة الجزائية بجدة
عَلَم التوحيد
مباحثات جدة الإيجابية "اختراق كبير" في الأزمة الروسية الأوكرانية
فرع هيئة الصحفيين بجازان يحتفي بيوم العلم السعودي بالتعاون مع فندق جازان ان
شكرا على الإبلاغ!
سيتم حجب هذه الصورة تلقائيا عندما يتم الإبلاغ عنها من طرف عدة أشخاص.
موافق
الكرم والسخاء في صرف الدواء!
المدينة
نشر في
المدينة
يوم 08 - 08 - 2018
وَعدتُكُم أَكثَر مِن مَرَّةٍ؛ بأَنْ أَنشُر رِسَالَة، بَين فَترةٍ وأُخرَى، مِن تِلك الرَّسَائِل، التي تَصلني مِن القَارئين والقَارِئَات، بشَرط أَنْ تَحمِل هَمًّا مِن همُوم النَّاس، أَو تُريد إيصَال رِسَالَة؛ إلَى هَذا المَسؤول أَو ذَاك..!
واليَوم، سأَنشُر رِسَالَة، وَصلَتني مِن الشَّاعِرَة القَديرة "رجاء عبدالقادر حسين"، حَول "الكَرَم والسَّخَاء فِي صَرف الدَّوَاء"، حَيثُ تَقول فِي رِسَالتهَا:
أَخي "أحمد العرفج"، السَّلام عَليكم ورَحمة الله وبَعد: نَظراً لِمَا تَحظَى بِهِ زَاويتكم بصَحيفةِ "المَدينَة" العَزيزة، مِن انتشَارٍ ومُتَابَعَة.. أَرجو نَشر رِسَالتي هَذه؛ حَول الإسرَاف والسَّخَاء فِي صَرف الدَّوَاء، لَعلَّ الصّوت يَصل إلَى المَسؤول بوزَارة الصحَّة.. شَاكِرَة تَعَاونكم فِيمَا يَخدم بِلَادنَا الغَالية..!
كَانَت صَديقَتي تَقف فِي الطَّابور -أَمام صَيدليّة المُستشفَى- تَنتَظر دَورهَا لتَصرف الدَّوَاء، -الذي وَصفه لَهَا الطَّبيب- تَنتَابها حَالَة مِن الذّهُول؛ وهي تَرَى مَن أَمَامِهَا يَنصرفون؛ مُحمَّلين بأَكيَاسٍ لَا حَصر لَهَا مِن الأَدوية، ظَنَّت فِي البِدَاية أَنَّهم؛ مُوظَّفون مُختصّون بتَوزيع الأَدويَة، ولَم يَدُر فِي خُلدهَا أَنَّ مَن أَمَامهَا مَرضَى.. مِثل هَذه المَشَاهِد؛ تَتكرَّر كَثيراً فِي المُستشفيَات الحكُوميَّة، والمُستشفيَات الخَاصَّة أَيضاً، لاسيّما للمَرضَى الذين يَحملون بِطَاقة التَّأمين الطِّبي، فيَكون السَّخَاء مَعهم أَكثَر؛ فِي صَرف الأَدويَة، وكَأنَّها -للأَسف الشَّديد- غَنيمَة، هَذا يَحدُث رَغم أَنَّنا نَسمع كَثيراً عَن شُح الأَدويَة، أَو انعدَامهَا -أَحيَاناً-، لاسيّمَا فِي مَرَاكِز الرِّعَايَة الصّحيَّة..!
فلَعلَّ السَّبَب الأَسَاسي، هو الهَدر والإسرَاف فِي صَرفها بدُون حَاجَة، ويَتحمَّل المَسؤوليَّة بالدَّرجَة الأُولَى، الطَّبيب المُعَالِج، والذي يَحرم، بتَصرّفه هَذا، مَرضَى آخَرين، هُم بأَمسِّ الحَاجَة للدَّوَاء المَعدُوم، والذي قَد تَنتَهي صَلاحيته فِي أَكيَاس المَرضَى، دون أَنْ يَستَخدموه..!
والسُّؤَال الذي يَطرح نَفسه هُنَا: هَل هُنَاك مَعرفة ووَعي بهَذا الجَانِب؛ مِن قِبَل كَافّة الإدَاريين والأطبَّاء بوزَارة الصحّة، فلَا يُصرَف للمَريض إلَّا بقَدر حَاجته مِن الدَّوَاء، وفِي فَترةٍ زَمنيَّة مَعقولة؟، وإنْ احتَاج المَريض المَزيد، يُراجع طَبيبه مَرَّة أُخرَى..؟!
لَا أدري مَن المَسؤول عَن هَذه الظَّاهِرَة، التي تَتكرَّر فِي أَغلَب صَيدليَّات المُستشفيَات العَامَّة، وغَيرهَا مِن الصّيدليَّات الخَاصَّة.. عِلماً بأنَّ هُنَاك مَرضَى -ولله الحَمد- عَلى قَدرٍ كَافٍ مِن الوَعي؛ يَرفضون أَخذ الأَدويَة إلَّا بقَدر احتيَاجَاتهم؛ وإنْ كَان الصَّرف عَلى حِسَابِهم الخَاص. ويَتبرَّعون ببَاقي الأَدويَة -إذَا صُرِفت زِيَادَة عَن حَاجتِهم- لمَرضَى آخَرين، ولَكن هَؤلاء قِلَّة.. فقَبل أَنْ نَقول: (الأَدويَة شَحيحَة، أَو مَعدُومَة)، عَلينَا مُتَابعة هَذا الوَضع بجديَّة، وإيجَاد الحَل اللَّازِم..!
باختصَار، أَعتَقد أَنَّ لَدينَا وَفْرَة فِي الإنتَاج والاستيرَاد للأَدويَة، وسُوءاً فِي التَّوزيع..!
وأَخيراً، عِندَمَا جَاء دور صَديقتي فِي الطَّابور، فُوجِئَتْ بالصّيدَلَاني يُقدِّم اعتذَاره لَهَا، بأَنَّ الدَّواء غَير مُتوفِّر، ويُمكن شِرَاؤه مِن صَيدليةٍ أُخرَى.. فهَل هَذا يُرضي المَسؤولين عَن الصحّة فِي بِلَادنَا العَزيزَة..؟!
حَسنًا.. مَاذا بَقي؟!
بَقي القَول: هَذه رِسَالة الشَّاعِرَة القَديرَة "رجاء"؛ أَضعهَا عَلَى مَكتَب وَزير الصحّة، وكَافة المَسؤولين عَن الإدَارَات الطِّبيَّة فِي السّعوديَّة، لَعلَّهم يَتَّخذون بشَأنهَا القَرَار المُنَاسِب..!.
انقر
هنا
لقراءة الخبر من مصدره.
مواضيع ذات صلة
صرف الأدوية بدون روشتة.. مغامرة تهدد صحة المريض
اتهام «الوكلاء والصحة» بإفساد سوق الدواء
«بنك الدواء».. حل مؤقت للفقراء عند الطوارئ!
جمعيات خيرية تتولى فرزه والتأكد من صلاحيته بمساعدة صيادلة متطوعين
خطأ صياغي في لوحة صيدلية يستوقف أمير جازان
أدوية منتهية الصلاحية .. تنخر جيوب وأجساد المواطنين
أبلغ عن إشهار غير لائق