بارك مغردون، الأمر السامي بالسماح للمرأة بقيادة المركبة، مشيرين إلى أنه فتّت كرة ثلج في يوم من أيام الحزم السلماني منفذاً الاستحقاق الشرعي والوطني ومؤكداً على حراسة القيم. وقال الإعلامي بتال القوس: «خطوة كانت يجب أن تحدث يوما ما.. إيجابياتها كثيرة، بل إنها تلغي كثيرًا من السلبيات الموجودة». وأضاف: «قيادة المرأة ملف اجتماعي صغير، استخدم كثيرًا كسهام لانتقادنا.. أغلق الآن والقرار الفردي شأن كل أسرة. من جهته، قال الروائي يوسف المحيميد: «أخيرًا تورطت صحافة الغرب، لن يجدوا موضوعًا يشغلوننا فيه بعد اليوم». يأتي ذلك، فيما قال الإعلامي طارق النوفل: «مما يسر أن المرأة الآن ليست تحت رحمة سائق أجنبي أو الليموزين أو أوبر أو كريم... والأهم أنه وفق الضوابط». المحامي عبدالرحمن اللاحم، بارك الأمر السامي، قائلًا: مبروك لكل سيدة في هذا الوطن العظيم.. مبروك لكل من وثق برؤية هذه الدولة الفتية». أما الفنان الكوميدي ناصر القصبي، فعلق على قادة المرأة للمركبة على طريقته الخاصة، قائلًا: «الله يعينكم عاد يالحريم بعد هالقرار تزهبوا.. نبي نطقطق عليكم على هالموضوع سنة كاملة.. عزيزتي: تعديل نقابك سبب انقلابك». الناشط الاجتماعي أسامة القحطاني، قال: «قرار حكيم فتّت كرة ثلج في يوم من أيام الحزم السلماني منفذاً الاستحقاق الشرعي والوطني ومؤكداً على حراسة القيم». وأكد المفكر إبراهيم البليهي إن «الوطن يتحرك بثقة وبصيرة ورؤية وشجاعة نحو مستقبل واعد بالنمو والتقدم والارتقاء وتحريك كل الطاقات واستثمار كل الإمكانات».