خذاك النعيم وعزَّرت بي هبوب الخبت وأنا بعد ماغيَّبت.. غيَّرت عنواني تركت المدينة عند أهلها.. وشمت وتبت من الطَّرد.. واللي مرَّني ما تسمَّاني أكابر وأسلِّم، وابتسم، رغم هذا الكبت كذا جيت وحداني.. كذا غبت وحداني فيا ناشدي عن حالتي ليتني ما ذبت بهذا الغرام اللي على قصره أضناني حبيبي، حبيبي لو تبيَّنت لي ما هبت عظيم الحنين.. أن غيَّر الوقت ميزاني فلاني على خبرك هواوي.. ولاني طبت لهذا الجفاف اللي تمادى مع أغصاني .............................................. .............................................. تعذّبت في التجريب.. ياليت ما جربت ما هو لجل شي، إلاَّ من أجلي ومن شاني