ليس الصمت عن المعمعة صمما..,! كما ليس الخوض فيها بسالة..! ** كلما زاد الطمي لزوجة أيقنت أنه قابل للتبدد.. ثمة موجة آتية..! ** أيها الناس، لا تنبهروا كثيرا, وإن لم يكن خلفكم البحر فأمامكم البر..! ** حتما لابد للأموات أن يفيقوا..! ** و.. بكل تأكيد صوت الصاعقة لا يدوم دويه..! ** تعالوا ننتهك العاصفة فثمة سماء زرقاء تمتد..! ** السحابة التي أقلتها الريح ذاتها التي أسقطت رخاءها..! هذا لكم .., أما ما هو لي فأقول: ** الأخ العزيز القارئ المتابع أبو عبدالكريم1: لك ومضات ملاحظات يليق بي مناقشتها وتقدير جهدك في تدوينها اليومي، فمتابع واع مثلك مكسب ومرجع.., أود بكل الاعتزاز أن أؤكد لك حرصي اليومي على متابعة ملاحظاتك النبيهة في الغوص وراء مكنون ما هو آت.. دمت بوعيك في خير هذا النور.. ** الأخ الكريم الكاتب السوري صبري رسول: تعقيبك أسعدني.. وممتنة لرسالتك. ** الدكتورة سمر: بكل تأكيد تسعدني معرفتك والتواصل معك لكنك لم تأتني بغير اسمك الأول.. فهل تفعلين؟ ** الأخ سلطان: تعلم أن السديم هو صفحة الثرى الممتدة للنظر.., ويمكنك العودة لأقرب قاموس تجدها تحت أول حرف من الاسم، وبارك الله لك في سديمك وجعلها أرضا خصبة للإيمان والخلق. أما سؤالك عن الدراسة فيمكنك الرجوع لمراكز ومعاهد اللغات أو لوزارة التعليم العالي فهي المرجعية في التوجيه بشأن ما تريد. ** العزيزة أسماء: أولاً شكراً لمشاعرك الخصبة، ثم لا لست هي أبدا ولم يحدث لي التعامل مع هذا المد الفضائي, لكنني سعيدة بكن جميعكن حفظك الله. ** القارئة القديمة التي رمزت لاسمها بهذه الصفة تسألني إن كنت آذن لها باستخدام مقالاتي في الإذاعة المدرسية في مدرستها الثانوية وبأنها أساسا قد استخدمتها من قبل؟.. أقول لك قارئتي المربية الفاضلة ما قلته من قبل مرارا بأن ما أكتبه هو لكم..,.. وشكراً لهذا منك.. ** الأخ الكريم عبد الله الشمري: هذا رأي بكثير من التقدير والشكر أعتز به.. عنوان المراسلة: الرياض 11683 ص.ب 93855