أهوجس به ويجذبني كلامٍ كالشهد بشفاه يخليني غصب عني أفكر به وأهوجس به وفي قربه تمنيت العمر ياقف على مبداه توقف لحظة اللقيا وأعيش العمر في قربه لها قلبه ومع غيري نوى يعيش في دنياه بعدما أهديت له قلبي وحبي له لها قلبه أنا أحبه وهو غايب ولكني عجزت أنساه ولو حاولت نسيانه رجعت أقول أنا أحبه