في رثاء الشيخ محمد بن غازي بن كمي، الذي انتقل إلى جوار ربه بعد معاناة طويلة مع المرض رحمه الله وأسكنه فسيح جناته.. مرحوم يا شيخٍ توفّى وفقدناه شيخٍ خبر فقده يهز القبيله شيخٍ ليا ضاقت علينا وجيناه في حكمته ينهي حمولٍ ثقيله ابن كمي لو اتتبع مزاياه شيخٍ بطيبه مثل وبل المخيله له رايةٍ بالطيب والحلم والجاه لا من نصاه اللي تعقّد دليله ما يرجع إلا كاسبٍ ما تمناه لو هي من الصعبات تصبح ذليله قالوا: نهار (الجمعه) إنّا.. دفناه وشبّت بوسط القلب مثل المليله قلت: الله أنه يرحمه ويتولاه وانه بعليين يجعل نزيله ولا مات من عقّب حرارٍ بدنياه الحر يرّث حر يبقى مثيله محمد بن غازي على الطيب ممشاه شيخٍ ينومس من نصاه ويجي له عقّب رجالٍ بالوفاء مثل مسعاه الكل منهم به مزايا فضيله وما قدم الرجّال من فعل يلقاه وكلٍ على فعله يلاقي حصيله ويالله يامن تسمع العبد ونداه شيخٍ توفيته برحمتك شيله